part 29: أغار عليك...

121 2 0
                                    

عيناها كفوهة مسدس عندما تنظر إليها لن تفكر الا بالموت....
كان هذا ما يفكر به استيبان الذي كان على متن طائرته متوجها إلى إيطاليا تحديدا شركة آزميرالدا...
.
.
.
آلفي: آمورا حبيبتي الصباح معك مختلف تماما عما حلمت به... لا عجب أن حبيبة قلبي لم تترك يوما...

 لا عجب أن حبيبة قلبي لم تترك يوما

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

عجبا ماذا تفعل الآن...
أتعلمين آمورا انا حقا لا أريد معاقبتها ولكن وجب أن اعرفها حدودها لأنها حطت من شأني مرات عدة وأنا اواصل مسامحتها لأن هذا القلب لا ينبض الا باسمها....
أصدر ميراكي صوتا من خلفه وكأنه يوافقه الرأي لأنه أيضا يشعر أن آزمي تواصل التخلي عنه...
آلفي: صغيري الأبيض تعال واجلس بجانبنا وتناول هذه الفطائر أعلم أنك ستحبها....
أكل ميراكي صحنه ووضع يده على كتف آلفي كطلب للمزيد...
آلفي: بما انك اكلتها فهذا يعني أنها اعجبتك... ثم وضع له طبقا آخر لكن ميراكي استمر بالنظر اليه فقط
آلفي: ماذا هناك...
وجده يناظر البلوباري فوضع له منها مع القليل من الكراميل... هجم عليها يهمهم دون توقف ثم أكمل صحنه وانسحب إلى غرفة المعيشة
آلفي: لو لم تكن ذئبا لقلت أنك ابنها من بطنها... حتى انت تأكل مثلها... آخ منك كل شيء فيه لمستك حتى طعام هذا المسكين مثلك...
بعدها ناول آمورا قارورة الحليب الذي أحضره يان في الصباح الباكر فآزمي بعدما قضت اليلة في اليخت ذهبت مباشرة للقصر حتى تضخ حليبها لأن ابنتها تستيقظ في الخامسة لذلك كان يان على الساعة الرابعة أمام غرفتها يأخذ زجاجات الحليب التي وضعتها في فريزر صغير حتى لا يتخمر الحليب في طريقه لابنتها...
.
.
.
أما آزمي فقد دخلت الحمام مباشرة بعد مغادرة يان الذي تعجب أنها لم تحاول منه معرفة مكان ابنتها...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لعنة متحجرة القلبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن