"مُلكي"

87.9K 1.6K 169
                                    


الخيار لك الآن،زوجتي أم عاهرتي..؟!
حدقت به لثواني قبل أن تجيبه.
لن أختار..
همست بعناد بينما تتفادى نظراته،لكنه جذبها من فكها يتقابل مع ملامحها الفاتنة بالنسبة إليه،اقترب منها ليحشر رأسه برقبتها يعنفها بقسوة.
لا تفعل،ابتعد..
صرخت بصوت مرتجف وهي تشعر بيديه اتجهت لأسفل بطنها،يداعب أنوثتها بأنامله،وسرعان ما صرخت ببكاء.
حسنا سأتزوجك،فقط لا تفعل..
شهقت ببكاء تزامنا مع رفعه لرأسه يحدق بملامحها الباكية.
تعتقدين أنني سأصدقك..؟!

همس بهدوء لتطلق أنين خافت بسبب عبثه بأنوثته.
أزل يدك..
همست بلهث لتتأوه بقوة بسبب إدخاله لأصبعه بها بقسوة،بينما يتمعن في ملامحها المكشرة بسبب ما يفعله بها.
جيون..
همست بتلعثم ليهمهم لها باستمتاع من حالتها.
دعني أرجوك..
وما إن أنهت حديثها حتى شهقت بقوة لإدخاله أصبعه الثاني بينما يحركهم داخلها ببطء تحت أنينها.

أخبرتك أنني أريدك لكنك لم تهتمي،أخبرتك أنني لك بالفعل لكنك رفضتني،لذا لن أبتعد ما لم تصبحي ملكي هذه الليلة..
همس بحدة لتمسك بمعصمه بسرعة بينما تحدق به بعينيها الباكيتين.
أخبرتك أنني سأتزوجك لاتفعل بي هكذا..
همست وسط أنينها بينما تحدق به بترجي،لكنه أزال يدها عنه بينما يدفع أصابعه داخلها أكثر.
هيا اقذفي من أجلي ستيلا..
نفت ببكاء بينما تضغط على لحاف السرير بقوة تحت تأوهاتها العالية،اقترب ناحيتها ليدمج شفتيهم في قبلة جامحة،ولازال يعبث بأنوثتها تحت أنينها.

قضمت شفتيه بقوة عندما أوشكت على الوصول لذروتها،لتطلق تأوه عالي وسط فاهه،لا تعلم بالذي سببته للآخر بسبب فعلتها.
أكرهك..
همست وسط لهثها بعد أن فصل القبلة،ابتسم بجانبية ليباغتها بقبلة سطحية على كرزيتيها قبل أن يمسك بقميصها يزيله عنها.
هل جننت..؟!،ابتعد واللعنة..

صرخت بقوة بينما تدفعه عنها،وسرعان ما أمسك بربطة عنقه ويربط بها يديها بقوة تحت صراخها.
ابتعد لاتفعل هذا،أخبرتك أنني..
لم تنهي حديثها لرؤيتها له ينزع قميصه ليبقى عاري الصدر أمامها،طرق قلبها خوفا عندما أدارها على بطنها لتقابله بمؤخرتها العارية،ثواني لتتأوه بألم عندما صفع مؤخرتها بقوة.
عقابا لك على وقاحتك..

صرخت بألم عندما صفعها مرة أخرى،لتصبح ثلاث صفعات وأربع،ولم يتوقف عن صفعها إلى أن وصل إلى عشر،شهقت ببكاء بينما تقضم شفتيها بقوة لعل الألم يخف قليلا.
دعني..
همست ببكاء عندما أدارها إليه مرة أخرى،وسرعان ما التقط شفتيها بقوة بين خاصته،بينما يديه اتجهت تفتح سحاب بنطاله.
صبري قد نفذ بالفعل،أنا أريدك ستيلا..

همس بخدر أمام شفتيها بينما يفك يديها،ثواني لتطلق أنين خافت لشعورها برجولته تتلامس مع أنوثتها.
ستيلا..
همس باسمها بينما يشبك أيديهما مع بعض،لتغمض عينيها بقوة تزامنا مع اقتحام رجولته لأنوثتها ببطء.
دافئة..
همس بتعرق بينما يدفع داخلها بسرعة تحت أنينها،ثواني لتنزل دماء عذريتها على رجولته،لتقضم شفتيها بقوة تمنع دموعها من الخروج أكثر.

أريدك أن تبلغي بالنشوة،آتي بمائك من أجلي..
همس بلهث بينما يزيد من سرعته،وكل ما يسمع في تلك الغرفة ارتطام جسديهما مع بعض،تحت تأوهاتهما العالية،باتت تشعر بشعور غريب وهو يعتليها بينما يهمس لها بكلمات خلف أذنها،رؤيتها له وهو يحاول التخفيف عن ألمها ولمساته لها جعلتها تخضع له غصبا عنها،وفي نفس الوقت أصبحت تشمئز من نفسها،سلمت نفسها بكل بساطة له وفقدت عذريتها على يده،تعلم أنها كذبت عليه بشأن موافقتها بالزواج منه،لكن الآن لا سبيل للهرب منه،غصبا عنها ستضطر بالزواج به.

قوست ظهرها بألم تزامنا مع قذفه داخلها ليرتمي بجانبها على السرير بينما يلهث بقوة،ونفس الأمر معها تلهث بصوت عالي وسط تعرقها.
أصبحتي ملكي الآن..
همس بهدوء بينما يجذبها إليه،ثم دمج شفتيهم بقوة بينما يهمهم بخدر،أغمضت عينيها تزامنا مع نزول دموعها.

...

يتبع..

'رغـبـة'حيث تعيش القصص. اكتشف الآن