part 6« نظرة غريبة»
بقلمي / اميمة قطب (عاشقة العواطف 🌷🎇)
علقو بين الغراغات لانه يفرحني 🥰🥰
أغمضت عينيها ودموعها تجري على خديها الناعمين كالانهار مستسلمتا لقدرها.. قدرها الذي كان الالم وباس هو عنوانه.. أكثر ما المها هو صوت ضحكاتهم.. كانت كالخناجر تضرب رىسها بلا رحمة.. مانت تشعر به يتساقط وكل ذرة بها ترتعد بالم الم في قلبها فاق حدود تصور وهي تشعر بشعرها يسقط من رىسها بينما اصوات ضحكاتهم السعيدة مزقت قلبها.. سقطت علل الارض بعد ان رمتها الاخرى بعد ان اخذت قصت شعرها قائلة بابتسامة شامتة:
" والآن يمكنكي ان تحاولي اغراء ابني لانه حتى الغول لن ينظؤ لك بشكلك الشبيه بذكر ههههه "
قالتها الجدة كاليدى لتضحك بشدة ويشاؤكها الاخرى تلك الضحكة الشريرة لتقول ليانا بكره:
" هذاا جزاء من تحاول لاسقاط بيني وبين اخي.. خذي هذهايضاا ايتها الل**ة.. "
قالتالاخيرة بكره صافعتا أيليجيرياا التي كانت في حالة من الصدمة والم لم تكن تصدق لحد الإن انها خسرت شعرها فقك كاانت تنظر امامها بصدمة لتتلقى تلك الصفعة التي حطمت فكها
أبتسمت بايلا بسعادة لاتوصف لتقول بكره وغيرةوهي تقترب منها ممسكتا اياها من ماتبقر من شعرها القصير جداا:
" انظريالي ايتها ال***ة.. اترين هذه العينين احفظي ماساقولهلك جيداا.. اليجاه ليس مجرد ابن عم لي.. لا.. اليجاه زوجي المستقبلي وملكي.. ولن اسمح لفتاة مهما كانت بالاقتراب منه مادمت حية.. وانت آخر مم قد اسمح لها وآخر فتاة قد ينظر لها في هءا العالم اتفهمين ايتها المجرمة الل***ة "
قالت الاخيرة بصراخ لتضرب رىسها على الارض بدورها حتى سقطت الدماء من رىسها
اتسعت ابتسامة سيرافيا بخبث لتقترب من ابنتهاقائلة بخبث بخطوات رزينة حتى وصلت لها :
" تؤ تؤ تؤ.. مالذي تقولينه عزيزتي بايلا .. احقاا تقولين هذا الكلام لايليجيريا الجميلة؟.. لا لم اقبل هذاالك.. كيف لك قول ذالك؟.. "
ودنت من ايليجرياا حتى وصلت مستواها على الارض.. لتضع يدها علىخدها ممررتا اظافرها على تقاسيم وجهها لتقولباكثر نبرة حقودة في هذا العالم:
" هي لاتزال جميلة.. هذا الوجه جميل داا.. عينان سواداء براقة شعر اسود كسواد الليل وجه ابيض مستدير انفس صغير مدببشفاه منتفخة كالكرز خدود حمراء جميلة.. هي لن تتوقف عن كونها جميلة.. شعرها سيعود كما كان في غضون شعر تقريباا.. لكنهذاالوجه الجميل لن يتغيرلن يتغير ابداا.. وستبقى جميلة وستبفى عيون الرجال تفترس هذااالجمال
لرجل شهوة مهما كان مايشتيه سيء لكنه يظلمتعلقا بهبسبب شهوته.. وايليجاه مهما كان لاينظر لها.. لكنها بطبع ستستطيع تحريك هذهالشهوة في داخله يوما ما.. لذالك الحل الامثل ان نشوه هذاا لوجه الجميل حتى نتجنب العواقب "
أنت تقرأ
العاشق الصامت
Romanceالعشق هو شعور مهلك مهلك لدرجة الجنون .. رغم ذالك كل منا لديه طريقة معينة يعشق بها .. وهو كان يعشقها بصمت عاشت طوال حياتها بين براثن العذاب لم ترى يوم جميلا بحياتها .. عاشت حياتها اللعينة بين يديه ويدي عائلته اللعينة .. تعاقب علي جريمة هي لم يكن لها...