15

546 37 11
                                    

" انت تستغل أي فرصه لتقبيلي " قالها و هو يلف يديه حول عنق الاخر الذي ابتسم بجانبيه لينطق " هيا للسيارة " قالها و هو يفتح الباب لنفسه و ركب ليلحقه ناروتو و يفتح الباب و يركب بجانبه ، قاد اوبيتو باتجاه ذلك المقهى الخشبي لينطق ناروتو "لماذا لا نعود للمنزل و تعد لي أنت شيئًا ساخنًا " قالها و هو ينضر لاوبيتو الذي نطق " أعد لك أنا؟" قالها بهدوء ليومأ ناروتو له و ينطق " لا بأس ان تسمتت" قالها بسخريه ليقرصه اوبيتو بيده بقوه ليقوم ناروتو بعض اصابع اوبيتو الذي بدأ يبعد رأس ناروتو ناطقا " توقف عن عضي لقد اصبحتَ مثل ثعلبك المسعور" قالها بسرعه و هو يبعد رأس ناروتو الذي ابتعد تلقائيًا و هو يحدق بصدمه لينطق " مسعور؟" قالها و هو يحدق ب اوبيتو الذي نطق " نعم مسعور ! " قالها بحده و ناروتو ينضر بصدمه ليمسك اذن اوبيتو بقوه و ينطق " لا تقل عن ثعلبي مسعور " قالها بغضب و هو يشد أذن اوبيتو اكثر مما سبب الألم لاوبيتو الذي اغمض عينيه بانزعاج ليقوم بابعاد يدي ناروتو عن اذنه لينطق
" لا عجب من كون ثعلبك مسعورًا " قالها بسخرية ليطلق ناروتو صوتًا دالًا على انزعاجه و يدير وجهه ليحدق بالنافذه ، لينطق اوبيتو " يا لك من درامي ، تنزعج لانني قلت عن ثعلبك مسعور " قالها بسخريه ليرد ناروتو بصوت منزعج " ليس مجرد ثعلب انه كيوبي كيوبيي " قالها و هو ينطق كلمة كيوبي بصوت مرتفع ليرد اوبيتو " من كان يعلم ان اسطورة الاوزوماكي عبارة عن ثعلب مسعور " قالها بهدوء و سخريه اخر حديثه ليعضه ناروتو بذراعه مره اخرى لكن اوبيتو قد اعتاد على هذه العضه لهذا تجاهلها لينطق
" وصلنا للمنزل " قالها بهدوء ليرفع ناروتر رأسه و يبعده عن ذراع اوبيتو ليحدق بالمنزل باستغراب لينطق
" اوبيتو لقد أضعت الطريق " قالها ببتسامة بلهاء و هو يحدق باوبيتو الذي نطق  " لم اضعه ، هذا منزلي بالفعل !" قالها ببرود ممزوج بسخريه بعض السخرية بالاصح .. نضر ناروتو الى اوبيتو ثم المنزل بستغراب ليمر بعض الوقت و ينطق " صحيحح نسيتت ان لديك منزل " قالها بصوت عالي و انفعال ليضحك بخفه و ينضر له اوبيتو ببتسامه تدل على فقدان الامل من الاشقر .. مرت بعض الثواني لينطق اوبيتو " هيا انزل " قالها و هو يطفئ السياره و يفتح بابه و ينزل منها و يلحقه ناروتو ليقوم اوبيتو بقفل السياره و السير باتجاه المنزل و ناروتو يلحقه ، اخرج اوبيتو مفتاحه ليضعه بالباب لينطق ناروتو " من الغريب انك لا تملك حرس" قالها و هو ينضر لارجاء المنزل ليرد اوبيتو " بلى ، ليس لدي حرس اعتياديين " قالها ليبستم ناروتو باثاره و هو بركز بنظره على اماكن معينه مثل جذع شجرة البرتقال الكبيره وتلك السيارة القديمه المركونه بحواف الحديقه كـ اثاث و غيرها من الاماكن التي لا يمكن ملاحظتها فوراً ، بادل اوبيتو ناروتو الابتسامه لينطق نارتو " تعجبني تصرفاتك جداً" قالها و هو يضع راسه على ذراع اوبيتو ليمسكها بيديه و يدخل الاثنان لداخل المنزل بشكل مائل بسبب حركة ناروتو لينطق ناروتو بعد نضر للمنزل " يبدو منزلك مألوفًا لدي " قالها و هو يحدق بالمنزل بتعجب و استغراب بعض الشيء لينضر له اوبيتو و ينطق
" حقا،؟" قالها و هو يحدق بالافق بهدوء ليرد ناروتو " امم ربما لان تصاميم بيوت الاوتشيها متشابهه " قالها مستنتجًا ليرد اوبيتو " هل زرت اوتشيها سابقًا ؟" قالها بهدوء ليرد ناروتو " نعم كانت امي تأخذني الى بيت صديقتها عندما تذهب لها دائمًا " قالها ببستامه لينطق اوبيتو " هيا لنعد لك شيئًا ساخنًا فقد مرضت بالفعل " قالها و هو يسير بخطوات متسارعه باتجاه المطبخ بعد ان عطس ناروتو بقوه ليلحقه ناروتو عاطساً مرة اخرى ... دخل اوبيتو للمطبخ و ناروتو يلحقه كأنه بطه صغيره تحاول اللحاق بأمها قبل ان تغيب عن ناظريها .. نضر ناروتو الى ارجاء المطبخ كان مطبخًا ذو الوات هادئة كالرمادي و غيرها مع اضاءه خفيفه ، غير ناروتو باتجاه ناضريه الى اوبيتو الذي يضع بعض الحليب على النار بهدوء .. استمر التحديق لفتره لا تقل عن عشر دقائق و قد وضع اوبيتو كوب مليء بالحليب و العسل الساخن امام ناروتو الذي استفاق من تحديقه المستمر ليشكر اوبيتو و يبدأ بشرب حليبه بهدوء و اوبيتو يجلس امامه على الطاوله و بيده هاتفه مُفرقاً قدميه ، اكمل ناروتو حليبه تزامنا مع الاتصال الذي اتاه لينضر بستغراب الى الشاشه و يجد ان قارا المتصل ليبستم تلقائيا بقوة و يفتح الاتصال و يغادر المطبخ مما جعل اوبيتو ينضر له بهدوء ، خرج ناروتو للحديقه و هو يتحدث مع قارا لينطق ناروتو " تريد الخروج معي ؟ من النادر ان تطلب انت هذا " قالها ناروتو ببتسامه و سخريه ليرد قارا " لم ارك منذ مدة بالفعل " قالها بهدوء و ابتسامته الهادئة و التي شعر بها  ليكمل قارا كلامه " فلتجلب حبيبك معك لكي التقيه " قالها بهدوء يحمل بعض الجديه ليرد ناروتو بمرح " بالتأكيد سأخبره ان يأتي لكي تلتقيا " قالها ببتسامه و هو يحدق بشعار الاوتشيها الموجود على الحائط امامه ليكمل حديثه مع قارا و هو يبتسم و نسمات الهواء البارده تلاعب بشرته البيضاء المحمره و شعره الاشقر يتحرك كما لو انه قطعه من الحرير من جماله بعيدًا عن تلك الرموش الشقراء الجميله التي تهبط و ترتفع ... من الجميل تأمل لوحة كهذه ، لوحة كما لو انها رسمت خصيصاً لهُ هو فقط ؛ ليس من حق اي شخص النضر اليها او السرحان بتفاصيلها .. هذا ما كان اوبيتو يفكر به و هو يحدق من بلكونة غرفته بحبيبه الجميل المنسجم مع هاتفه دون ان يلحظه ، نزل اوبيتو بهدوء متجهاً للحديقه و كان صوت الاشقر الهادئ و الذي يبعث الراحه في روح من يسمتع له يرتفع اكثر و اكثر دليلاً على تقدم اوبيتو بخطواته اتجاه الحديقه ، .. خرج اوبيتو من الباب الذي تركه ناروتو مفتوحًا لينضر للافق بهدوء ؛ الثلج يغطي الحديقه و شعار الاوتشيها ، نسمات الهواء البارده تداعب الاشجار و تحركها مُسقطة ما تحتويه من ثلج قد سقط عليها مسبقاً .. ، تلك النافوره الجميله التي كادت ان تتجمد مياهها من برودة الطقس ، تلك الارجوحه الجميله التي كانت والدته تجلس بها مُداعبةٍ شعره بها و التي غطتها ثلوج تلك الليالي البارده كما فعلت مع قلبه لعدة سنوات بعد فقدانه لوالدته و والده ، و ها قد بدأت تلك الثلوج بالذوبان بعد ان دخلت تلك الشمس الهادئة و الجميله لحياته .. الشمس التي تحسسه بالدفئ رغم برودة الطقس المحيط به ، الشمس التي تبعد الظلمات عن المخادع الاربعه الموجوده في قلبه المتجمد مُستبدلةٍ اياها بالزهور المشرقه و اوراق الاشجار البرتقاليه المتساقطه على الارض في موسم الربيع ....
هذا ما كان يشغل تفكير الاكبر الذي يحدق بالافق ليحدق بشمسه الجميله مقترباً منه بهدوء ليقوم بمعانقته من الخلف .. مرت الثواني بعد ان اقشعر جسد ناروتو من لمسات اوبيتو ليقوم بترخيك رأسه و شعره الاشقر على صدر اوبيتو الواقف خلفه ، استمر ناروتو بالحديث مع قارا بهدوء و اوبيتو يحضنه من الخلف بهدوء اكثر و هو يعاود التحديق بالافق ليتذكر الكثير من الذكريات التي حاول دائما نسيانها و عدم تذكرها .. بسبب تلك الغصه المؤلمة في قلبه التي سيشعر بها و ها هو الان يشعر بالاختناق بسببها ، " انا اكره هذا المنزل .. اكرهه كثيرا " تحدث بهذا بنبرة تحمل مشاعر الحقد و الكراهية جميعها كما لو أنه قام بانتزاعها من قلب جميع البشر و وضعها بنبرة صوته و التي افزعت ناروتو الذي اغلق هاتفه و نضر اليه بقلق و استغراب ، نضر اوبيتو الى ناروتو الذي ابتعد عنه و جعل وجهه مقابلًا لوجهه و كانت تلك الالماسات التي تشبه البحار بدرجة لونها و تلك الرموش الكثيفه التي تنافس الشمس بلونها و جمالها ؛ تلك العينان الحائرك و القلقه من ناروتو ، اوبيتو يعحب بناروتو اكثر عندما يعطيه نضره مختفله لم يسبق له رؤيتها  ابدا ، يعجبه كثيراً .. " لماذا تكرهه ؟ " قالها الاشقر بنبرة هادئة و مريحه للاكبر ، نضر اوبيتو له بهدوء لينطق ناروتو " لندخل للداخل و نتحدث " قالها ممسكًا بيدي الاكبر ساحبا اياه لداخل المنزل مُغلقا الباب خلفه ؛ هذا افضل تصرف يستطيع فعله في حاله كهذه ، لم يسبق له سماع اوبيتو يتحدث هكذا و شعر كما لو ان الموضوع مهم و يضايق اوبيتو و سيكون الاستماع الحل الانسب ..
جلس الاثنان في غرفة المعيشه الكبيره قرب تلك المدفئه كان الاثنان جالسين على الاريكه ليقوم ناروتو بوضع رأس اوبيتو على فخذه و ينطق " هيا تحدث" قالها ببتسامة و هو يضع يده بشعر اوبيتو المجعد لينطق اوبيتو " ما المعنى من وضعك لرأسي بفخذك؟" قالها بسخريته المعتاده ليرد ناروتو " لكي تشعر بالراحه معي " قالها ببتسامه جميله ليشعر اوبيتو بالانجذاب اكثر و اكثر تجاه هذا الاشقر ، زفر اوبيتو بهدوء لينطق " مجرد ذكريات من الماضي " قالها و هو يرفع رأسه بنية النهوض لكن ناروتو اعاده الى مكانه لينطق " هيا تحدث " قالها ببتسامه و هو يغلق عينيه الزرقاء متجاهلاً ان اوبيتو قد رفض الحديث بشكل غير مباشر قبل قليل ليتنهد اوبيتو و ينطق " اخبرتك انها ذكريات لا داعي لان تعرف " قالها ببرود ليرد ناروتو " ان لم يكن هناك داعي لمعرفته لماذا اخبرتني انك تكره هذا المنزل " قالها ببتسامه مريبه بعض الشيء مما جعل اوبيتو يزفر بفقدان امل من ناروتو كالعاده ؛ انه يعلم ان لم يتكلم ناروتو لن يدعه ينم او يتنفس دون اخباره بالامر لهذا قررت اختصاره و الحديث ..
" فقط امقته جداً " قالها بهدوء و هو يحدق بالسقف ليرد ناروتو " لماذا ؟ " قالها بهدوء و ابتسامة و هو يضع يديه داخل شعر اوبيتو ليرد اوبيتو بعد ان تنهد
" بسبب بعض الذكريات فحسب" قالها ببرود لينطق ناروتو " بسبب اشتياقك لوالداك؟" قالها بهدوء مستنتجاً من حديث الاكبر الذي زفر نفسه بضيق ليبستم ناروتو مجددا و ينطق " أرايت ! لقد عرفتك ما بك بمجرد ان اخبرتني ببعض كلمات ، انك محظوظ بامتلاكك شخص مثلي " قالها بمرح و بغرور اخر حديثه ليبستم اوبيتو بجانبيه و ينطق مقهقهًا بهدوء
" محظوظ جدا " بمجرد نطق اوبيتو لهذا بدأ ناروتو بتحريك شعر الاكبر بيديه بخفه .. عاد اوبيتو بالحديث لينطق " الاشتياق لشخص ميت مزعج " قالها بهدوء و نبرة منزعجه ليرد ناروتو " ان الشوق بحد ذاته مُميت ؛ ... " قالها بهدوء و هو يحدق بعينا اوبيتو التي انجذب لها سريعا ، انجذب لنظرتها البارده و التي تشعرك بالخوف من حدتها .. لكن ناروتو لم يكن يخف منها او يشعر بالخوف منها ؛ بالعكس تمامًا ! ناروتو يشعر بالراحه و الامان بمجرد رؤيتها ... استمر التحديق بين الطرفين لبعض الدقائق ليقطعها اوبيتو قائلا " شعرت بأن قلبي قد تجمد بالفعل عندها .. في تلك الليلة " قالها بهدوء و ناروتو يحدق به بنظرات هادئة مُنتظرًا ان يكمل اوبيتو حديثه .. ليكمل اوبيتو
" لكن الوضع تحسن قليلًا الآن بسبب وجودك " قالها بهدوء ليصدم ناروتو فـ لم يتوقع يومًا ان يتكلم اوبيتو و يفسح عن مشاعره بشكل اوضح ، ابتسم ناروتو بهدوء لينزل رأسه و يقبل جبين اوبيتو و يبتعد ليكمل اوبيتو كلامه بهدوء " عندما اتمشى في ممرات المنزل أشعر باختناق ، اختناق كبير .. لا يوجد حد معين لاستطيع وصف مدى قوة هذا الاختناق ؛ بمجرد ان ترى بعض الصور الموجوده به تشعر بالاشتياق المفاجئ و المؤلم و تشعر كما لو انك تريد الاعتراض على القدر و.." قاطعه ناروتو " لا يمكن لأي احد الاعتراض عنه ؛ و لكن من الطبيعي الحزن ان لم يحدث ما تريده .. مادارا-سان اخبرني بحكمة عندما لم تنجح الخطه ذلك اليوم أخبرني ؛ لا شيء يسير كما مخطط له في هذا العالم " قالها بهدوء و هو يبتسم بخفه لينطق اوبيتو " ان مادارا الافضل في وصف العالم ؛ انا فخور بكوني تعلمت القتال و امور العصابات على يده " قالها ببتسامة خفيفه و هو يحدق بالفراغ بهدوء ليبستم ناروتو و ينطق " اين تعرفت على مادارا-سان ؟ " قالها بستغراب ليبتسم اوبيتو بجانبيه و ينطق "قصه طويله ؛ سأخبرك بها بعد قليل فالليل طويل بالفعل" قالها بهدوء لينطق ناروتو " حسنًا ؛ افرغ من تشعر به تجاه هذا المنزل في احضاني و تحدث لي بعدها عن لقائكم " قالها ليطبع قبله اخرى على جبين اوبيتو الذي ابتسم
" انا افتقد أمي بعض الشيء ، والدي ايضا افتقده و اشعر ب الضيق بهذا المنزل لهذا لا أتيه و ابقى في المقر مع البقيه " قالها بهذوء ليكمل " خصوصا عندما ارى تلك الارجوحه في الحديقه ، كانت والدتي تجلس عليها دائما لتلعب معي او تشرب فنجان من القهوه او تجلس مع والدي و غيرها ... من المزعج رؤيتها ؛ كنت استطيع التخلص منها لكن لا اريد هذا لانها كانت مميزه لدى والدتي ، حافظت عليها دائما و قامت بنقلها لأي بيت ننتقل له " استمر اوبيتو بالحديث عن عائلته و ناروتو يبتسم له و يعلق احيانا و كان يداعب شعر الاكبر بيديه لينطق اوبيتو بعد شعر بالراحه و تحدث مع ناروتو عن مشاعره للمنزل و عن مشاعره للاشقر و كيف ان ناروتو يغير بحياته للافضل ليبستم ناروتو مجددًا و ينطق " لم اتوقع ابداً انني سأحبك انت فـ انت كنت دائما تغضيني و تسخر مني و لكن انضر للقدر ؛ انت تضع راسك بحضني و تتحدث لي عما يزعجك ، بالفعل انا بشري اسطوري " قالها بغرور اخر حديثه لينطق اوبيتو " هل ستستمر بالكلام بطريقه مغروره كل ما تحدثت معك ؟" قالها بسخريه ليضحك ناروتو و ينطق " امزح فحسب امزح " قالها ببتسامه ليبستم اوبيتو له بهدوء .. مر بعض الوقت لينطق اوبيتو " هل حدث اي شيء جديد بعلاقتك نع والديك؟" قالها بهدوء لينضر ناروتو للفراغ و ينطق
" انهما يحباني كثيرًا رغم اهمالهما ، لكن اتضح انني كنت امر بفترة مراهقه فحسب و ان والدي لطيف لكن ارائنا متشابهه و انه يجعلني افعل ما اريد لهذا ليست بالمشكله الكبيره ؛ أي علاقتنا طبيعيه جدًا و توجد بها بعض النقاشات لكنها طبيعيه تحدث في جميع العوائل" قالها و هو يداعب شعر اوبيتو و ينضر للمدفئة الموضوعه بوسط غرفة المعيشه الفخمه ... نطق اوبيتو بعد ثوانّ من الصمت " هذا جيد ، احرص ان تكون فتى جيد لكي لا تتشرد عند بيت خالك " قالها بسخريه ليقوم ناروتو بنطح رأسه و رأس اوبيتو بقوه ليمسك اوبيتو رأسه بألم و ينطق " تبًا لهذه الجمجمه اللعينه " قالها بألم ليضحك ناروتو رغم ألم رأسه بسبب النطحه ...
- يتبع
سوري لان تاخرت بس كنت مسافره🫶🏻

عِصابةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن