البارت السابع والستون
بقلم الكاتبة الزهيرية الزهيرية
الدنيا تدور
ثم تقف عندك
لتفعل بك ما فعلته بغيركمحمد/ طبعًا مرات گد ما تكون تعيس تحاول تمثل السعاده گدام غيرك بس مستحيل تمثل السعاده على نفسك لإن اكيد انت أعرف بحال نفسك فمستحيل تخدع نفسك واني حتى من طلعت لتركيا بالي يم وسناء وگلبي ينمرد عليها بس ما بيدي حيله عليها بس مال اطلگ وسناء واخليها تزوج غيري من سابع المستحيلات حتى لو يصير الدم بيها لركب
واني تقريبًا ما الي نفس بكل شي وحتى حنين بالي مو يمها وچنت أمثل گدامها إنه فرحان بس عبرت عليها أول يومين وبعدها صارت تنتبه عليه انه بالي مو يمها وبصراحه اكتشفت انه البنيه من تكون سهله الشاب ما يرغب بيها ويحب ويعشق البنيه البصعوبه يحصل عليها
يعني حنين من أتقربت عليها بليلة العرس بسرعه تجاوبت ويايه ودخلت بيها في حين چانت تعيط بس حسيتها دى تمثل حتى تفهمني انه رجولتي طاغيه عليها عكس وسناء چانت كلش صعبه بحيث استعانيت بمخدر يله أخذتها
ودائمًا أي مقارنه بين حنين ووسناء ماكو ونظرتي عن البنيه الگاعده بالبيت تغيرت نهائيًا من وره حنين لان عدها اطلاع أكثر من وسناء الي تطلع وداومت جامعه
وبعد يومين من وصولنه لتركيا صارت حنين تنتبه عليه انه گوه مسيطر على نفسي وحتى ضجت لو باقي ببيتنه احسنلي وبدت المشاكل ويه حنين على انت بالگوه متحملني وضايج لكون فارگت وسناء وتنگ ليل نهار طلعت روحي
وگتلها/ شوفي لچ اني من يوم خطبتچ وسناء ما يوم جابت سيرتچ في حين انتي نزلتي عليها ضره لهذا اگلچ من هسه اذا تجيبين سيرة وسناء على لسانچ اگصه مثل ما هي ما إلها شغل بيچ انتي هم ما الچ شغل بيهابس بقى الحال نفسه أنوب زادت عليه تگلي مسويلنه سحر وماكو غيرها وسناء اسويلنه
گتلها/ حمد لله على نعمة العقل وسناء سوي سحوره خاف أنتي يمعوده مسويه لوسناء سحر ترى هي بنيه دارسه ومثقفه وشايفه وعايفه ما شفتي صار شگد من مزوجها ابد ما تطلب مني فلوس نهائيًا وأنتي واهلچ ما صدگتوا خطبتچ طلعوا طلبات الچ مال خمس سنين ليگداموهي بقت تحچي ومره تعصب ومره تتوسل ومشكل يا لوز وبعدها بأيام أتصل بيه أخويه مصطفى
وگال / وسناء تخربطت وأخذتها امي لدكتورأنوب ربكني وظليت احچي عليه ليش ما راح وياهن گال / والله چنت طالع وهسه من رجعت حوراء گالتلي وحتى من اجتي زهراء آني ما موجود
ومن سألته شبيها زهراء عرفت انه زوجها مأذيها وصايره مشاكل وأني ومصطفى اثنينه نتصل على أمي ومجاوب ليش ماجاوب ما اعرف ظليت الوج على وسناء هسه شلونها خاف نزل الطفل وظلت حسبة جيبني وتوديني أتصلت بأبويه عبالي رايح وياهن بس فاجئني من گلي ما أدري بيها أصلاً متخربطه
أنت تقرأ
بين الماضي والحاضر اختلاف جذري
Chick-Litقصة شاب عاكسه الحظ ومر بتجارب وكل تجربة تنتهي بالفشل وظن انه الزواج راحه بعد تجربته بالزواج أتأكد انه ماكو وحده تستحق حبه ولا اهتمامه ويبقى للقدر رأي آخر وبين ماضيه وحاضره اختلف أختلاف جذري