البارت السابع والأربعين
بقلم الكاتبة الزهيرية الزهيرية
اشبعوا من بعضكم
فالموت لا يعطي إنذار لاحد
واسألوا عن بعضكم
وتحملوا بعضكم
لان الندم لن يعيد الذي رحل
محمد/ اكو مثل يگول المايرضى بجزه يرضى بجزه وخروف اني چنت ما قابل على إتصالات حنين أنوب تگبعت بيها طول عمري واني كثرة إتصالاتها موتتني وقررت من أرجع للبيت بالليل احچي ويه ابويه وأنهي الموضوع وأغلق صفحة حنين آلى الأبد وأني بالشغل حدود الساعة 10 بالليل إتصل بيه أبويه وگلي / تعال محمد اني ببيت خالك تعال
اني كل شي أجى في بالي إلا المفاجئه الي من رحت ولگيتها گدامي بصفحه اني طلعت من المول وصيت قاسم بمحلي وطلعت خطيه هذا أبتلى بيه وبمحلي كل مره إطلع ويبقى هو حتى يعزل محلي
ويا
رحت على بيت خالي وكلي آمل انه انهي الموضوع بس المفاجئة لگيت أبويه جايب سيد وعمي علي وأرشد حتى اليوم أعقد عقد سيد لآن أبويه يريد يوم الجمعه يروح لكربلاء حتى تبقى بس الحفلة احنه نسويها يوم الجمعه بعد ماكو مفر
بده السيد بالعقد وحق الله النغصه بگلبي على وسناء بس الله اليعلم بيها شلون من تعرف آني ازوجت عليها أنوب هي حامل ومنا هاي الكوابيس الي شوفها شنو راح يصير بيها
وتم العقد وصارت حنين زوجتي بس شنو اني گاعد على نار أريد بس اطلع ومن كمل العقد باركولي ورحت گعدت يم أبويه وگتله/ هسه ارتاحيتوا من زوجتوني على وسناء خلي نطلع هسه لا وكلام الله أسوي سالفة ما تسولف بين العرب كلها
وأبويه بحجة السيد گلي / محمد گوم وصل السيد لبيتهم بسياره مالتي واني عود يرجعني أرشد
گمت بسرعه حتى قبل السيد وصعدت لسيارة بس شنو اختض وأبويه جاب السيد وصعد ويايه بالسيارة اريد اطلع صاحت عليه زوجة خالي
شو هاي بلا مستحه وخجل تگلي / ياعمه وين رايح هاي خطيه عروستك گامت تبچي من عرفت انت راح تطلع بدون ما تجي تبوس راسها
گتلها/ عمه أبوس راسها شنو هي جايه من الحج حتى أبوس راسها
وحركت السيارة وطلعت وصلت السيد لبيتهم ورجعت اني هم للبيت ولگيت وسناء وهم نفس الوضع مو طبيعيه ردت اتقرب منها ما قبلت وأحسها خايفه بس متحچي ونامت وعافتني واني ما يجيني نوم غير الفجر وبيومها گعدت على ايد تتلمس بصدري
واني بعدني ما مفتح عيوني والله بالبداية عبالي وسناء گلت شعجب حنت عليه هاي مو عوايدها بس من خليت أيدي على أيدها عرفت مو وسناء لان وسناء قصيره قزمه يعني وايدها صغيره وهاي أيدها چبيره قبل ما افتح عيوني دفعت أيدها
ومن فتحت عيوني طلعت حنين وبعدني نايم بفراشي گتلها/ انتي ما تستحين داخله يمي للغرفة ولچ رايه الله بيضه على وسناء الي جبت منوم يله أخذتها أو بالمعنى الاصح اغتصبتها بعد شهر من زواجنه وانتي البارحه بنص الليل عقدت عليچ وبس سواد الليل جايه بغرفتي وتتلمسين بصدري وإذا ابقى عليچ تغتصبيني ويله نزلي لا تجي وسناء وشوفچ
أنت تقرأ
بين الماضي والحاضر اختلاف جذري
Genç Kız Edebiyatıقصة شاب عاكسه الحظ ومر بتجارب وكل تجربة تنتهي بالفشل وظن انه الزواج راحه بعد تجربته بالزواج أتأكد انه ماكو وحده تستحق حبه ولا اهتمامه ويبقى للقدر رأي آخر وبين ماضيه وحاضره اختلف أختلاف جذري
