مشا حسين وركب سياره ورجعت البيت مسرع
دخل فز الكل يسألونه عن رهف
حسين : لا تخافو بمكان آمن بس حابه تظل لوحدها شوي
الجده : يمه كان جبتها معاك
حسين : يمه تبي تظل لوحدها خلها شوي
عبد الرحمن : لين متى طيب
العم عبد الله : اصبر ياخوي البنت بحاله صدمه
عبد الرحمن : يارب انك تعينني عليها
ماجد : الله يعينها هي عليكم
الجد بحده : ماجد وبعدين معاك
مشا ماجد وركب غرفه حسين
ماجد : شصار
حسين : بنت اخوك عنيده عيت تجي معي
ماجد : والله اني داري بحركاتها اكيد راحت الكوخ
حسين : كيف عرفت
ماجد : كنت اراقبها اذا راحت الكوخ بالعاده بس هي ماتدري
حسين : عصبتني ياخي
ماجد : ليه شسوت
حسين قاله كل شي
ماجد : ههههههههههههههه
حسين : ترا مايضحك ابد
ماجد : شرايك تتزوجها
حسين تغير وجهه: كيف
ماجد : شفيك تغير وجهك ترا م قلت اقتلها ماتبيها
حسين : مدري ياخي ساعات احس احبها وابيها وساعات تعصبني
ماجد : لانك تحبها
حسين : والحل ؟
ماجد : اخطبها
حسين : وعمي ؟
ماجد : شفيه
حسين : مدري ياخي احس الوقت غلط
ماجد : خلها ع ربك
دخلت عليهم اروى
اروى : وين رهف ؟
حسين : بالكوخ
اروى: قوم ودني لها
حسين : صبري شوي خلها لوحدها
اروى : مابي قوم الحين
ماجد : عندي فكره شرايكم نقوم كلنا نروح لها نغير جو
اروى : اي اي يلا
حسين : واللي تحت ؟
اروى : شعلينا منهم نهرب
ماجد : يلا قومو
حسين : ندق على عبد العزيز ؟
ماجد : لا وين خله بغرفه ذا
مشا حسين وطلعو من الباب الخارجيفي غرفه عبد العزيز
جالس على اللابتوب و يشتغل بسرحان خلص شغله وقرر ينزل يشوف الوضع تحت قام و لبس ملابسه ونزل تحت بالدرج صادف اسيل
عبد العزيز: من انتي
اسيل : عفوا ؟
عبد العزيز : لا لان اول مره اشوفك في بيتنا
اسيل : تمام بس م على طول تسال من انتي
ضحك عبد العزيز وضحكت معاه اسيل
اسيل : انا اسيل اخت رهف
عبد العزيز: اوو بنت عمي عبد الرحمن اهلين
اسيل : اهلين فيك وانت مين حسين ولا
قاطعها عبد العزيز : انا عبد العزيز اخو حسين
قطع عليهم صوت ملاك : اسيل شتسوي
اسيل ارتبكت : اءءء يمه كنت اسلم على ولد عمي
عبد العزيز : شلونك عمتي
ملاك بدون نفس : بخير
ما عطاها اهميه ونزل تحت
ملاك : مايكفي انهم اخذو بنتي رهف مني بعد جاي يبي يسلم عليك
اسيل : يمه حرام عليك لا تظلميهم
ملاك : اقول اسكتي بنتي ماتبيني بسببهم
اسيل : يمكن م هم السبب ترا
ملاك مسكت اسيل من يدي بقوه : ياويلك مره ثانيه تعيدي اللي قلتيه وكلام مع هالولد مافي باخدك وباخذ اخوانك وبنمشي من هالبيت النحس
ومشت وخلتهم اسيل ظلت بصدمه شنو سبب كره امها لاهل ابوها
مشت الغرفه وهي ودها تعرف السبب بس كيف بتعرفه جا في بالها عبد العزيز وقررت اذا شافته مره ثانيه بتسأله يمكن يعرف شيفي غرفه عبد الله
منسدح على سريره وجالس يفكر بـ اروى
عبد الله : هالبنت والله عنيده مثل رهف
قطع عليه صوت الباب يدق دخل ابوه
عبد الرحمن: عبد الله شفيك جالس هنا يبه
عبد الله : ولا شي يبه بس مافي احد جلست لوحدي
عبد الرحمن : وين عيال عمك
عبد الله : يبه م اختلطت فيهم يمكن م حبونا
عبد الرحمن: ان شاء الله بيتعودون عليكم
عبد الله : ان شاء الله يبه
وتركه ورجع عبد الله يفكر بأروى
أنت تقرأ
انا محامي وانتِ قضيتي الاولى والاخيرة 🫀
Romanceمختصر الرواية : قصه بطلتنا المحامية رهف وكيف اهلها تركوها عند جدها وهي صغيره وبس كبرت دخلو حياتها وكيف بتواجه حياتها القادمه مع ولد عمها بطلنا المحامي حسين وكيف بيتغلبون على المشاكل مع بعض 🤍