عندما تجلس بجانب شرفتها تناظر السماء تتأمل تلك الأجسام الصغيرة التي تتحرك فيها تستمع إلى تلك الأنات التي تخرج من قلبها.
تجد شهاب الأمنيات منطلق في السماء لتخبره بأمنيتها متمنية أن تكتمل و تمم.
يجذب أنتباهها تلك الأصوات التي تأتي من خارج غرفتها لتتنهد للمرة الألف أنها تعلم حقيقة تلك الأصوات.
أنه ك كل يوم مشكلة بين أبيها و أمها.
لتفكر متى ستنتهى هذه المشكلات؟
لتطلق العنان لدموعها حتى تسقط نائمة من الألم الذي بداخلها متمنية أن لا تستيقظ في الغد.Aphrodite ♥