أخشَى عليكِ مِن العيونِ وقولِها
فالناسُ تحسدُ كُل حُسنٍ نادر ..
.
..
ضحك بخفه وحاوط خصر تركي بيده بسرعه وقربه منه تصادم اجسامهم كان وليد لحظه فقط .نظرات مشاري وتوتر تركي الواضح الي كان يحاول يبعد مشاري عنه لكن ما قدر : ياخي فكني ما تفهم شتبي بضبط مني
كان حركاته ولا شيء بنسبه لمشاري الي مثبته بقوة: شفيك تركي خلك هادي لا تخاف ما راح اسوي فيك شيء ،ضحك نهاية كلامه وغمز له
طارت عيون تركي برعب وعصبيه وجن جنونه وش يقصد ذا وش ناوي عليه الحيوان ما راح يسكت له اكثر رفع تركي ركبته وضرب مشاري بكل قوته في مكان منطقته الخاصه،جزءً من الثايه مشاري طايح على الارض ويتألم وتركي رجع لوراء وهو يرجف من الموقف الي كان بيكون فيه لو ما انقذ نفسه ، كان يشوفه وهو يحاول يوقف ويتمتم بسب له لكن ولا همه ، خايف اي ندمان اي يعرف انه حط راسه براس مديره والكل ضد ويمكن لو طلع برى الغرفه الان راح يمسكونه لمشاري ويكرر حركاته ،ما حوله احد حياته الي عاشها بعد وفاة ابوه وامه تكرر بضبط عانى كثير ليه يصير فيه كذا كان يرجف ويحس نفس بيطيح بأي لحظه الارض مو قادره تشيله عيونه الي غرقة بدموعه حاول يكتمها لكن ما قدر
أنت تقرأ
جيت لكً ولهـان ..
Novela Juvenilعامية قصه حقيقه نقلت من لسان اصحابها.. ••••• مشاري: الكلام إن جيت أعبر لك قصيد القصايد يابعدي تبقى كلام وآنا لو بشرح لك الي في الوريد بذهِل النجمة وأهِز قلب الغمام - يا فديت عيونك آمر وش تريد بس لا تسألني عن كثر الغرام مدري كم أهواك لكن الأكيد كل...