عشقت زاك الاسمر

نبزه عن روايه

اصبح قاسي فاقد مزاق الحياه بارد المشاعر كاثلج لا يعلم معنا الحنان لنه فقد منز كان صغير بسب مواجته للحياء صعبه راء فيها اقرب   البشر اليه لم يعترفو به عاش طفوله صعبه بسب تنمر المجتمع عليه كونه لست بتلك الجازبيه وتلك الجمال المشهوره به عايلة الشناوي رغم كونه رجل اعمال ناجح مرعوف في الوسط العربي الا انهو مزال جده لم يعترف به رغم تاكده انهو حفيده ولكن يشاء القدر لزالك البايس ان يرسل اليه من تجعل للحياته مزاق اخر وتجعله يعشق الحياه تلك الملاك الرقيق التي وقعت في حبه من اول مره واصبح ملامحه ادمان بنسبه لها واصبحة عاشقه غارقه حد نخاع في تلك الملامح سمراء فاهي عشقت زاك الاسمر واقسمت انها لو راته مره لوقعت في عشقه الف مره