اللهم صلي وسلم علي سيدنا محمد وعلي آل سيدنا محمدفي اليوم تالي
في البحر وسط الامواج التي تحطهم بنعومه وقفت ملاك تلف زراعيها خلف عنقه وهي تشبة به بقوه وهي تلتصق به ويده تلتف حول خاصرها العاري برقه وهو يضحك عليها بمرح وهو يهتف من بين ضحكته
=ياحبيبتي اهدي احنا في البحر خايفه ليهزادت ملاك. من تشبتها به وهي تدفن راسها في رقبته والخوف يامتلكها
=انا متوتره اوي انا اول مره انزل بحر ومابعرفش اعومابتسم بلطف عليها وهو يمرر ياديه برقه علي زراعيها الملتفه حول رقبته وهو يقبل رقبتها قبله شغفوه ياحاول تهديتها
=انا مش عارف ازاي عايشه في سكندريه ومتعرفيش تعوميملاك بعفويه وهي يزداد توترها وهي تنظر الي المياه التي تحطهم من جميع الاتجهات
=انا مكنتش بطلع من البيت كتير او بمعنا اصح مكنتش بطلع خالص حتي الحمام سباحه الي كان موجد في الڤلاه صفيه كانت بتمنعني اني اقرب نحيتهعلت علي ملامحه الغضب من اجلها وما عانية في طفولتها علي ايد ابيها وزوجته وهو يدفن راسه في رقبتها يستنشق راحتها الخلابه وهو يقبلها بعشق يسقم علي ان ينسها كل شي وهو يقبل بشغف ازنها صعوداً وجنتيها يقبلها وحده تلو الاخره بعشق وتروي وهو يهبط الي شفتيها المبلوله بفعل المياه وهو تزوقها بنعومه وهي تبادله بخجل وقد ازال توترها وهي تدفن اصابعها في شعره الاسود ناعم برقه وهي تضمنه نوحها ويده تلتف خلف رقبتها والاخره تمر بشغف علي منحتها وهو يقربها منه حتي اصبحة ملاصقه له فصل قبلتهم عندما طلبعة راتهم للهواء
وهو يضع ياديه علي كلت وجنتيها وهو يبعد شعرها المبلول المتناثر علي وجهها وهو يتامل عيونها زرقاء الخلابه بعشق
=وحياتك عندي لندم كل واحد ازاكي حتي لو بكلمه وعد وربنا يقدرني واقدر انسيكي وسعدك وخالكي واثقه انو حياتي كلها ملك ليكيملاك بابتسامة سعيده مرتسمه علي شفتيها وهي تراه في عينه عشقه لها ومداء حبه وعدها لها بسعادتها
اقتربت منه حتي اصبحة ملاصقه له وهي تضع ياديه علي وجه وهي تطبع قبله ناعمه علي شفتيه
=اتاكد انو جودي جنبك بيناسني دينا وناس وتعبي وجعي وكل حاجه وجودك جنبي العالم بنسبه ليا مش عاوزه غيرك بس في حياتي يكفنيلف زراعيه حول خاصرها يرفعها لتصبح وجهها مقبال لوجه وعينه معلقها بعينها وسعادة تزيده اشراق
=وانا جنبك وهافضل جنبك طول حياتي بازن اللهملاك بتوتر عندما شعرة بالمياه وهي تتعلق برقبته
=بيجاد ونبي تعاله نطلع من هنا اقولك تعاله نعوم في الحمام سباحه الي في الڤلاهازاح بيجاد ياديها من حول رقبته وهو يبتعد عنها يسبح علي ظهر بمهاره وهي تاتبعه بنبهار وشغف حتي اختفهاء تحت المياه علت علي ملامحها الخوف والقلق وهي تلتف حولها تبحث عنه وبدات عينها بدموع حتي صرخة بتفاجى عندما خرجة من تحتها وهو يحملها علي ظهرة وهي تصرخ بمرح
وهو يضحك بستماتع عليها
تشبت بظهره وهي تسترخي وياديها تلف حول عنقه من الخلف وهو يسبح بها برشاقه
وهي تضحك بسعاده عليه
أنت تقرأ
عشقت زاك الاسمر
Romanceاصبح قاسي فاقد مزاق الحياه بسب معانيه وماراه ولكن يشاء القدر وتصبح حياته مثيل لجنه بسب تلك الملاك الرقيق التي جعلته يعشق الحياه انشالله بدايت التنزيل من اول يوم في شهر