تنهدة ملاك بحنق من نفسها وهي تشيح بنظرها عنه تحاول عدم تاسر به وجمال ضحكته فاهي وقفة كالبلاها امامه تاتمله بشغف وناسة كل شي
حمحمت بتوتر وهي تحاول تذكر قلبها الخاين بما حدث وماعرفته لاعله يخضع لهاتوقف بيجاد عن ضحك بصعوبه وهو يرا حزنها المفاجى
تنهد بهدوء وهو يحاول تحدث بنبره عاديه يحاول سيطره علي حزنه
=طيب خلاص اتفضلي اركبي
ساعدها بهدوء كي تركب في المقعد الامامي
وهو يركب في المقعد المجاور لها
بهدوء
وهو يقود سياره وكل منهما غارق في افكارهفي زات الوقت
في احد شقق تجمعنهض كريم من علي الفراش بتكاسل وهو ينظر اتجاه تلك التي قبع بجواره عاريه بستخفاف وعقله ياعيد ماحدث الامس
في زفاف وملازمة هناء له ومعملاته لها بعدم اهتمام ولكنها لم تياس
ابتسم ابتسامه خبيثه وهو يتذكر اتفاقه معها عندما خطرة في عقله تلك الفكره شيطانيه
وانهو سوف يستخدم هناء كاسلاح
علت علي شفتيه ابتسامه ياملها سخري
وهو يتذكر فرحتها العارمه عندما اخبرها بهذا واوهمها بحبه ووعده الكاذب انهو سوف ياتي لخطبتها
وانتهات سهرتهم بطصتحبها شقته ليقدي معها ليله برضها دون اعتراض منها بالعكس
نهض بكسل وهو يتوجه الحمام الملحق بالغرفهافاقة هناء بكسل وهو تمتط في الفراش بكسل وهي تفتح عنيها عندما اتاتها صوت مياه ابتسمت بساعدها وهي تنهض من علي الفراش بجسدها العاري بفرح وهي تتذكر ليلتها مع كريم ووعده لها بانهو سوف ياكون زوجها جسلت علي الفراش براحه وهي تخطط ماذا سوف تفعل عندما تصبح زوجه لكريم الشناوي
ولكنها انتفضة بفرح عندما راته يخرج من الحمام عاري صدر لا يستره سواء منشفه التي يلفها حول خصره ركدت اليه وهي ترتمي في احضانه بفرح وهي عاريه دون خجل
ابتسم كريم بسخري
ولكنه التمعة عينه بشهوه وهو يرا جسدها العاري
احتضنها بشهوه وعينه تمر علي جسدها العاري بوقاحه مقززههنا بفرح. هي تحتضنه بقوه
=صباح الخير ياحبيبيابتسم كريم ابتسامه ماكره ويده تمر علي منحتها بشهوه
=صباح الخير ياحبيبتي
ثم تابع برغبه
=بقولك ايه تعالي نفطر
ابتسمت هنا بميوعه وهي تعلم مقصده
وهي تمرر ياديها علي صدره العاري
بدلال مقزز
=طيب يلا تعاله نفطر انا وحشني الفطار اويزادت نيران رغبته وشتعلن نيران شهوه بداخله
حملها وهو يغرق معها في بحر مالي بشهوات والمحرمات دون خوف من اللهنهضو بعد مده وهو يخرجون من الشقه بعد اتفقاهم ووعده لها بانه سوف يزورها في اقرب وقت
ركب كريم سيارته وهو ينطلق اتجاه القصر بفرحه علي نجاح اول خطوه لنجاح خطته
وصلت سيارة بيجاد امام باب القصر داخلي بهدوء وقد مرت رحلت عودتهم بهدوء دون محاولت اي منهم تحدث فاكل منهما متررد ويوجد مخاوف بداخله
ترجلت ملاك من سياره بهدوء
بعد مساعدته بيجاد لها وهي تتامل ذلك القصر الفخم الذي يغلب عليه طابع الكلاسكي
أنت تقرأ
عشقت زاك الاسمر
Romanceاصبح قاسي فاقد مزاق الحياه بسب معانيه وماراه ولكن يشاء القدر وتصبح حياته مثيل لجنه بسب تلك الملاك الرقيق التي جعلته يعشق الحياه انشالله بدايت التنزيل من اول يوم في شهر