عند الرجال كان عبدالله وحسين يعرضون هم الوحيدين بالعايلة اللي عرضهم يجنن وفيه واحد بالديرة حاقد على ريان اللي هو زوج أشجان ف جاء يبي يطلق على ريان وعبدالله كان قريب لريان ف شاف الرجال معه سلاح وموجهه على ريان جاء عبدالله قدام ريان وتصاوب وعبدالله طاح كلهم قاموا لعبدالله وهرب اللي صاوب عبدالله
..............................................................................
عند الحريم كانوا يرقصون ترف وغادة وسمعوا الحريم طلق نار وخافوا وجاء ولد عند ترف وقال:ترف ألحقي عبدالله أخوك تصاوب ومات غادة يوم سمعت م قدرت تتوازن وتمسكت بترف وقعدت تصيح
ترف قعدت تبكي وطلعوا يشوفون عبدالله
حسين دخل عبدالله داخل بالمجلس وجت ترف تبي تشوف عبدالله غادة قعدت تصيح تكفيين ياترف أبي أشوفه تكفيين
ترف:طيب ياغادة بخليك تشوفينه بس صيري قوية تكفين
غادة:طيب بس أبي أشوفه
ودخلت غادة على عبدالله وشافته طايح بس كان بوعيه شوي وشاف غادة وأنهارت وطاحت يوم شافت الدم وحضنت عبدالله وحطت راسها على صدره
غادة:تكفى لاتخليني لاتخليني أنا أحبك
عبدالله شد عليها:والله م أخليك وأنا أموت فيك وأعشقك لاتخافين م صار لي شيء
غادة:أحبك ياعيوني وقلبي وروحي
عبدالله ضحك بتعب:ياحلو حبيبة قلبي لاتصيحين قطعتي قلبي
غادة ضحكت:حتى وأنت متصاوب حلو الله يثبت قلبي
عبدالله:يلا ادخلي لحد يشوفك
غادة:طيب ياعيوني أنتبه لنفسك
ودخل حسين هو ورائد وشالوا عبدالله عشان يودونه للمستشفى ودخلوا
الدكتور:الحمدلله الرصاصه كانت بسيطه شطفته الحمدلله هو بخير الحين بنخليه اليوم عندنا وبكره يقدر يطلع
حسين:الحمدلله الله يبشرك بالجنة يادكتور
رائد:دكتور طيب نقدر ندخل عنده نشوفه
الدكتور:اي تقدرون
ودخل حسين هو ورائد لعبدالله:هلا بالعضيد ماشاءالله عليك ذيب
عبدالله ضحك بتألم:هلا فيكم أي معليكم حصان م فيني إلا العافية
وطبعاً العايلة فجروا جوالات حسين ورائد بالإتصالات........................
رد حسين على أبوه:هلا يبه
سليمان:حسين كيف أخوك إن شاءالله أنه بخير
حسين:أي بخير الحمدلله حصان الدكتور قال بس اليوم يقعد وبكره يقدر يروح
سليمان:زين
وجاء حسين قال لعبدالله:بروح البيت أجيب أغراض وأجي تبي أجيب لك شيء معي
عبدالله:أيه جاب شاحن جوالي
حسين:تمام وطلع حسين من المستشفى وراح للبيت وأخذ أغراضه وأغراض عبدالله وطلع إلا صدمته بنت ورفع راسه حسين
غرام:اوه اسفه
حسين:لا عادي
غرام:كأني أعرفك بس م أعرف أسمك
حسين ضحك:أسمي حسين
غرام بصدمه:حسين مين أخو لمى وترف؟؟
حسين:ايه هاذا انا
غرام قعدت تطالع بحسين كان طويل وجسمه عريض وجميل وشعره ناعم وقعدت سرحانه فيه
حسين منصدم من جمال عيونها
قال حسين بروح مع السلامة وأدخلي البيت الحين بليل
غرام:تمام يلا مع السلامة
وركب السياره حسين وهي غرام ماخذه فكره ووصل المستشفى عند عبدالله ورائد مبتسم
رائد:حسييين شفيك مبتسم؟
حسين:لا ولا شيء
رائد:متأكد
حسين بضحكه:اييه وهو يتذكر كيف غرام طاحت ومسكها
وأنتهى اليوم بسلام.........................................................