قصص عراقيه قصيرة

سجينتي .15.

‏"أنا شخص قد تعثّر واستقام، انحنى واعتدل، انهار واستقوى، ثم صار يعرف حدوده مع الحياة والناس،
متى يُواجه، ومتى ينسحب، ومتى لا يلتفت أبداً".

- مايكل كورليوني ।📓

......

اختصرت هواي احداث لخاطركم حتئ انزلها❤️
اتمنئ تشجعوني بنجمه حتئ انزل البعده

.......

خفت من ملامح وجها الي تغيرت
بقيت اتأتء متطلع الكلمة مني ..
كتلها والله مااعرف شيقصد .. اني جيت اسئل الحجيه .. الحجيه تعضلي بشفتها اسكت الضاهر جفصت وخربت ام الوضع ..

تقرب ورفع اصبعه بتحذير ..قسم بالله اذا صارت
وطلعتي من البيت مرة ثانيه لاحش رجليج حش وذيج.حسابها بعدين .. شكو طالعت تفرفرن ..بحدجن هااااااا

غطيت وجهي بايديه بحركه لااراديه عبالي يضربني .. عافني وطلع .. سد الباب حيل وراه

يمصخمه .. شلون تحجين هيج ..
بلخط العريض هذول عبالهم انتي من بنات الليل

عززه لطمت خدي .. شدعوه عليه زعل ..
والله مقصدي احجي بس ردت اسئلج .. لان رشا مقبلت تشرحلي .تكلي مالي خلك تصيرلي
مشكله من وراج

ديله مصار شي .. روحي نامي ومرة ثانيه
سئليني اي شي لاتحجين لااحد وصوتج نصي

هزيت راسي وصعدت للغرفه ..ركض ..

.................

كرم
افكر بحجي الححيه من كالت متاخذها مرة الك .. بس اني رفضت .. هم متخلف
وتصير سمعه عليه بمجتمعنه عيبه الرجال اذا ميخلف يحس بي نقص رغم هذا الشي مو بيدة بيد رب العالمين

وقررت بس هلشهر ونسافر اني ورحاب
لاربيل نسوي طفل انابيب ..

من شفتها جرت عدل هاي صارلها كم شهر
يمكن تجاريني علمود السفرة .. بس ميخالف اهم شي متسوي مشاكل

تينه .. سمعت صوت ابوي يصيحها مااعرف
شنو الطلعني من غرفتي ..
جان لازم تليفونه بيده ..

هاعمو

ابن عمتج يريدج انطاها التليفون

ناارررر شتعلت بصدري اكيد هذا نفسه
الغثه الماتت امه .. رغم
كلامها جان مختصر اي ولاء .. انشالله
سدته كبل .. شافتني خازرها انطته لابوي
وصعدت بدون متحجي شي
تدري ابوي يدافعلها محجيت ضميتها الها
يصير خير ..

دخلت غرفتي وسديت الباب . ..

منطاني كلبي انتضر .. كبل صعدت ..
فتحته بهجوم....