Part 9

306 4 9
                                    

//


واول ما انفتحح البابببب الكل انصدمممم وبدوا يركضون " بوذياب كان مسوي اسطبل لـ عياله ولكل واحد خيل او فرس

مها وشما: يسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسس وناسهههه شكرآ ابويه واييدددددد

وتموا الكل يشكرونه ومستانسين بعد فتره لاحظ هزاع انه هند مب موجوده بينهم

ماحب يخوفهم يلس يدورها فـكل البيوت حليله طاحت ريوله

فجأه سمعت صوت الباب اللي ورا يتسكر بقوووو ويسمع صريييخخخ

ركضض صوب الباب وفجه لقا الطباخ مالهم زاخ هند ورابطنها وهيه اتصييحح

وكان يعني برع البيت ولو حد خطف ع الشارع بيجوفها ، وعاد هزاع ضرابه ويا الطباخ ويعاطيه بكس لين صار المكان كله دم 

خطف ولد يرناهم شهاب (شهاب عمره  24 يشتغل فـ شركه ابوه ) وكان يعرف هند من هم صغار كان دايما وياها 

بس يعني الحين كبروا وجي فـ ماقام يجوفها 

نزل يركضضض لين وصل صوبها وكان لزق فمها ومربوطه فـ الكرسيي وتصيح 

يا شهاب من وراها وفج عنها كل شيي 

شهاب: شو ياجج هنودد ؟ منو سوابجج جيي ؟

هند من الخوف والتوتر يت جدامه وحضنته وتصيح بقوو من الخوفف

لين اغمى عليها وقام شلها السياره واخر الكرسي وسدحها عداله وحرك بسرعه صوب المستشفى 

............. وهو فالدرب كل شوي يصد يطالعها 

وخلا هزاع الطباخ طايح ع الارض وسار صوب هند لاكن مالقاها طاررررررررر عقله 

يتحسب حد شلها  ولا الطباخ مختطفنها اومتفق ويا حد ياخذها وماعرف شو يسوي 

شل موتره وتم يحوط قرب المكان يدورها 

..............................

نسير عند هند وشهاب

وصلوا المستشفى ودخلوها وحطولها مغذي وسولها فحص 

وشهاب كان واقف يترياها ، شوي وسمحوا له بالدخول 

دش شهاب ع هند وهو خايف عليها

شهاب : سلامات ماتجوفين شر

هند : الشر ما اييك 

شهاب: شحالج طمنيني عنج شو تانسين ؟

هند : بخير الحمدلله ماحس بشي ولله

شهاب: هند تذكرين اللي كان بينا 😔

هند : لاتقلب المواجع مكانك فالقلب لازال

شهاب: صدق؟ بعدج تحبيني ؟

هند وهي تأشر ع قلبها : هالقلب بس ينبض لك

شهاب تم ساكت 

شهاب: نزين هند ؟

صعب وصلة من تمناها ♥حيث تعيش القصص. اكتشف الآن