طريقي لانقاذ حياتي ☆49☆

1.6K 146 45
                                    

Doaa Samir

تحية عظيمة للمعبد العالي
رفع رجل منهم غطاء الرأس قد كان شاب في عقده الثالث بعيون زرقاء فاتحة وشعر فضي بملامح هادئة
المعبد العالي هو بعيد عن مرآة القارات في جزيرة بعيدة مهمته هو البحث عن أشخاص يملكون أجزاء من القوى المقدسة ليكونوا كهنة في المعبد و راهبات يمتلك سلطة أكبر من أي إمبراطور أو ملك في العالم و أن يأتي في حفلة كتلك بعد سفر انه لشرف لجميع الحضور
وقف الإمبراطور ب اعتدال
هذا شرف عظيم للإمبراطورية و القارة بقدوم عظمة الكاهن المساعد هل استطيع مساعدتك
ابتسم الرجل بهدوء ليريح الجميع
إمبراطور امبراطورية الشمالية هورسن ديسكيلوا لقد اتت لنا إشعارات بأن القديس قد ظهر وهو ينتمي إلى امبراطوريتك لذلك فالتسمح لنا بمحاولة العثور عليه
يحاول هورسن استعاب ما سمعه هل القديس الذي يظهر كل الف عام قد ظهر الآن وهو في الإمبراطورية من هو هذا الرجل الغائب عن انظار الإمبراطور
عم الضجيج المكان بهذا الإعلان سوف تحصل الإمبراطورية على امتيازات متنوعة من المعبد و سلطات أكبر مما هي عليه قد كان الجميع يحسد الإمبراطور الذي ذهب مع الكهنة لغرفة كبار الشخصيات ستقولون بأن من الممكن أن يكون الكهنة مزيفين لكن لا السعار و مظهر الكاهن هو خير دليل على هويتهم يكفي القوى المقدسة التي تنبعث منهم لتملئ المكان
ظل الجميع يتكلم عما حدث لكن كان هم الملكات هو ذهاب الإمبراطور الن يرقص مع الأمبراطورة وبعدها ليختار ملكة

عند التي تأكل الكعك بهدوء هناك ابتسامة جانبية قد كانت تحتل وجهها
(سنرى مشهد مضحك بعد قليل هيا روز فالتمتعي الحضور) ضحكت بخفة مما أثار استغراب ماتيلدا
ما الأمر اختي لما تضحكي
اوه يا حبيبتي ليس هناك شيئ فقط تذكرت شيئ
عذرا أنسة كاثرين هل تسمحين لي بمحادثة على انفراد
نظرت بطرف عين لم تتوقع من الذي يطلب محادثتها
.......
اذا هل تريدين قول شيئ أنسة كاثرين أم أقول مارلين
زفرت الأخرى الهواء تنظر لمدى برود الذي أمامها قد تنافس مع لون شعره الأبيض
سمو الأمير كايتو لا أعرف لما انت غاضب هكذا يمكنك مناداتي بأي شيئ لكن فالتعرف بأني لم أقم بشيئ خاطئ انا فقط اخفيه هويتي ليس إلا
هويتك و مظهرك الم تخفيه الآن
رفعت حاجبها متعجبة مما تسمعه لا تعرف لما هو مهتم بها لهذا الحد لقد كان دائما بارد اتجاهها اذا لما هو غاضب هكذا
رأت تهكم وجهه انفزعت بخفة من غضبه المفاجئ
لا تهتمي ولا تقلقي لن اخبر أحد بأنك ابنة الماركيز بالتأكيد هناك سبب لإخفاء هويتك ولا تخافي من بيلا هي ليست ذكية كفاية لتعرفك هكذا وداعا
قال كلماته مغادرا تاركها في حيرتها جذب انتباهها هذا اللون الذي ظهر فوق رأسه قد كان لون زهري لا تعرف معناه
* هذا غريب وماذا حل به إلا يعاملني ببرود حين رؤيتي ماذا حدث ، هاه لا يهم فقط لندخل لا اريد تفويت المسرحية *قالت كلماتها مغادرة الشرفة وهنا رأت انستازيا تتحدث مع بعض النبلاء كما يفعل جميع الملكات تريد كل واحدة منهم ضم أكبر حشد من الداعمين
مر الوقت ورأى الجميع روز تتكلم مع الإمبراطور و الكهنة واقفون مع بعضهم
استشعرت بأحد ينظر لها فالتفت ولم تجد شيئ غريب (ما هذا الشعور مرة أخرى )

طريقي لإنقاذ حياتي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن