غوينيث ابنة اكبر صاحب شركات تركتها امها و هي صغيرة يشاء القدر ان يقوم والدها بحادث سير لتعود زوجة ابيها تستولي علي الأملاك و لانها مازالت صغيرة ولا تستطيع أن تصبح رئيسة الشركة فيقوم صديق والدها المقرب و شريك والدها في الشركة بأقتراح انهم يتزوجون حتي...
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
وجوين هي العائلة الوحيدة التي أملكها.
العائلة التي سأذبح كل من في طريقي من أجلها ، فقط حتى تظل آمنة.
لكن كان هناك سوء تقدير من جانبي.
لم أنظر قريبًا بما فيه الكفاية من محيطي ، وبالتالي ، لم أقم بتحديد الشخص الوحيد الذي يمكن أن يهددها. الشخص الوحيد الذي يمكن أن يأخذها مني بعد أن ربتها لمدة عشرين عامًا.
أفتح فمي حتى تمطر عليه الجحيم ، لكن دوي الأبواق يقاطعني. قطعت سيارة أمامي وضغطت على المكابح بقوة ، وصدى صرير عالٍ في الهواء.
لكنها غير مجدية.
يملأ أذني صوتًا مؤلمًا لمعدن مقابل المعدن وأتأرجح مرة أخرى بواسطة الوسادة الهوائية حتى كادت رقبتي تتشقق.
عيناي نصف مفتوحتين بينما يتدفق السائل على جبهتي ويشكل ضبابًا أحمر في رؤيتي. في جزء من الثانية ، انفصلت عن جسدي كما لو أنني تركت قيودها بطريقة ما وأنا الآن موجود في مكان آخر. تطن أذني طويلًا وصعبًا ولم يعد جسدي يشبه جسدي بعد الآن. أنا أعوم في مكان ما ، بلا حراك ، لا أرمش ، لكن هناك حركة. ليس مني. تتلاشى الأصوات والألوان والأحاسيس معًا عندما تتسرب الضجة من الخارج ببطء إلى الداخل ، ومعها يأتي صوت نيت. "ملِك! كينغسلي ... قل شيئًا. ماذا حدث بحق الجحيم؟ " "جوين ..." ، "اعتني ... بها ..." أريد أن أقول المزيد.
أريد أن ألتمه على ما أدخله في حياتنا اللعينة. كل شيء بسببه وبسبب خططه الآمنة والاستراتيجية أن كل شيء سيذهب إلى الجحيم.
لكن لا توجد كلمات تخرج.
تغمق رؤيتي ببطء ، وتجرني الأيدي غير المرئية تحتها.
