*ليليان:
فتاة ذات شخصية قوية، رغم صغر سنها الا ان حياتها داخل الميتم قد غيرت الكثير فيها، حياتها التي كان لديها فيها صديق واحد و لكن الظروف و الزمن أخذوه منها...
*آيدن:
رجل ذو نفوذ طائلة، رغم كونه يتيما الا انه دائما ما كان قويا و لا يضعف امام احد،...
لم يتغير الكثير حيث ان ليليان كانت تمضي اليوم في المنزل و تراجع دروسها كي تبدأ العمل مع ٱيدن في بداية هذا الأسبوع، اما ٱيدن فقد امضى 4 ايام في اليونان من اجل القيام بصفقة مخدرات مع الزعيم ليكسوس اليوناني، انتهى الامر بحصوله على ما يريد و بعض المزايا الإضافية... اماليا التي سافرت مع لويس لألمانيا كي يعوضوا بعض اللحظات التي فاتتهم في الطفولة، و اوليفر فقد بقي في الشقة وحده و يزور ليليان في بعض الأحيان....
استيقظت ليليان على صوت المنبه، فتحت اعينها الجميلة بتثاقل لتقول بتعب مخاطبة جينكس الذي اصبح ينام فوق سريرها "صباح الخير ايها الشرس"
قفز الٱخر بمرح فوقها ليلعق وجهها وسط قهقهاتها، توجهت ليليان الى الحمام لتقوم بروتينها الصباحي و ارتدت زيا رسميا من اجل اول يوم عمل لها كمساعدة آيدن الشخصية
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
و كما العادة لقد حافظت على لمستها الرياضية، رفعت شعرها البني الى الاعلى كذيل حصان و حملت هاتفها ثم توجهت الى الاسفل، وجدت آيدن متكأ على سيارته ببذلة رسمية زرقاء غامقة و تصفيفة شعر راقية، ابتسمت له ثم ركب الإثنان السيارة و انطلقوا في اتجاه الشركة....
دخل الثنائي تحت نظرات الجميع المستغربة كونهم لاول مرة يرون الزعيم رفقة مرأة غير مساعدته، ركبا المصعد ليتجها مباشرة للمكتب حيث ينتظرهم دارك...
في مكان ٱخر في الشركة، كانت شابة شقراء بملامح جميلة تجلس داخل مكتبها بينما يجلس امامها شاب يبدوا على ملامحه الغضب
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
