chapitre 13

944 47 17
                                    

لا تنسوا الفوت و التعليق بين الفقرات...قراءة ممتعة🤍

دخلت ليليان الى غرفتها لتغير ملابسها و تغسل وجهها، في طريقها الى الحمام سمعت صوت رنين هاتقها معلنا عن وصول رسالة..كانت الرسالة من عند آيدن تقول
"صباح الخير اميرتي...اتمنى ان تكوني بخير، اذن ماذا تفعلين في نهاية الاسبوع المملة هذه؟؟"
قهقهت بمتعة و هي تطل عبر الشرفة لتجيب عن الرسالة برسالة صوتية
"صباح الخير بطلي انا بخير ماذا عنك...حتما اليوم ممل لكنني استمتع مع اماليا و اوليفر كما تعرف"
وضعت هاتفها على السرير ثم ازالت قميصها المتسخ و هي تنظر الى جسمها المثالي عبر المرآة
"انه حتما محضوض لامتلاك واحدة مثلي"
انهت كلامها بقبلة لنفسها في الهواء و ارتدت قميصا قطنيا باللون الابيض مع سروال ضيق اسود لتنهي اطلالتها قميص صوفي فوق كتفيها و حذاء شتوي رمادي

حتما اليوم ممل لكنني استمتع مع اماليا و اوليفر كما تعرف"وضعت هاتفها على السرير ثم ازالت قميصها المتسخ و هي تنظر الى جسمها المثالي عبر المرآة "انه حتما محضوض لامتلاك واحدة مثلي"انهت كلامها بقبلة لنفسها في الهواء و ارتدت قميصا قطنيا باللون الابيض مع...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

نزلت للأسفل و هي تثبت سماعاتها على أذنيها...آيدن الذي سمع صوت طرقات حذاء على الارضية مما جعله يستدير لعلمه ان ليليان هي من حضر و اخيرا...اعينه التي تصفحتها من رأسها الى اخمص قدميها و لمعة داخلهما يستطيع الجميع تمييزها...هي التي رفعت اعينها تنظر ناحيته لتضع ابتسامة واسعة على وجهها و قالت
"صباح الخير آيدن...لماذا لم تنزل لتلعب معنا كرة القدم، كان ذلك ممتعا"
اومأ لها الآخر بابتسامة جانبية ليقول
"مرة اخرى ايتها الصغيرة...اجلسي لتناول طعامك"
اتخدت مقعدها لتبدأ بالأكل و هو يراقبها في حين ان البقية ينظرون تارة ناحية ليليان و تارة آيدن...حولت اماليا نظرها ناحية دارك الذي كان ينظر لها سابقا ثم حرك رأسه بحركة جعلتها تقف مستأذنة الذهاب من اجل التنزه و بعدها بقليل خرج دارك هو الآخر...

دارك الذي دخل كاراج السيارات ليحس بيد تسحبه، هو الذي لف يديه حول خصر اماليا ليخطف قبلة من شفتيها و ابتسامة هادئة مرسومة على وجهه، بادلته الاخرى القبلة لتقول و هي تريح رأسها على صدره
"ستتحدث مع اخي بخصوص علاقتنا....لانه اذا كشف امرنا سيقتل لويس كلانا"
همهم دارك بالموافقة ليقول بهمس
"سأتحدث معه اليوم"
ابتعدت عنه اماليا بصدمة لتقول
"لا لا..هل تمزح معي"
حرك دارك رأسه بالنفي ليقول
"اماليا انا مهووس بك و اعشقك...لن اتحمل بعدك عني بعد الآن تعبت من بقائك بعيدة عني و انه يجب علي اخفاء نظراتي العاشقة لك...اريدك زوجتي و ام لاطفالي و مستعد لمواجهة العالم في سبيلك... كلمة حب قليلة في حق مشاعري ناحيتك"

في القديمحيث تعيش القصص. اكتشف الآن