صرتُ شوقاً مخيفاً لكثرة ما إشتقت !...............
بقيت واكف مثل صنم الخبر سمعته من ابوها قلب احوالي لا اكدر ابقى ولا اكدر اروحلها واعوف مجيد بوحده
رفعت الموبايل وخابرت مجيد دموعي وحدها تنزل شوك على فرح على حزن حمدت ربي لان صحاها
كلي روح بس كلبي ماينطيني اعوفه
متلهف لشوفتها شوفه عيونها ذبلانـه كلش متلهف بس صبرت وراح اكمل لازم ننقذ انمارعرفت مجيد تصوب بزنـده دلاني بمكانه وين رحتله اركض صار حته حماس عندي
مهيمن ـ هاا خويه شلوون تصوبت
مجيد ـ ليش مارحت مو كلتلك روح
مهيمن ـ ننقذ انمار واروح اهم شي كلبي هسه ارتاح من سمعت بيها مفتحه عيونها
مجيد ـ اخخ الحمدلله وشكر
مهيمن ـ شبيها ايدك شوو
مجيد ـ بعدين نشوفها جرح بسيط لا تخاف
ـ هذوله الكواويد مشغلين حتى اطفال
مهيمن ـ وين صار حامد والشباب كدرو يدخلو لا ماخابرتهم
مجيد ـ مادري عنهم شي ماخابرت المهم احنه كدرنه ندخل امشي ندور
ـ ندور غرفه غرفه منخلي مكان يعتب علينه الي موجودين نصهم شباب صغار يشردون ونصهم يقاومون ويانه بس بالاخير نلزمهم نصهم ميعرفون شي بس حراسه ونص الاخر عنده جم معلومه هلكنه تعب ومجيد ايده تنزف ايأست اني من نلكاها اهنا بس مجيد ما استسلم
الشباب صعدو فوك يدورون واحنه يا ننزل جوة يانصعد فوك تقريباَ من 5 طوابق كل ضخم وجبير
مرت اربع ساعات واحنه المكان مصفي على ايدنه مابي احد فرغ نزلنه جوة احنه وشباب
كعد مجيد على بايات درج وشبك راسه بيده
لحظه صمت صارت كلها ساكته ومحتارين
حامد ـ البنيه صغيره جبيره شكد عمرها
مجيد ـ شعليك بعمرهاا
حامد ـ لا يخوي اقصد يعني طفله
مهيمن ـ صغيره خويه صغيره
ـ مجيد روحه صايره بخشمه فرك وجهه وضغط حيل على ايده
طلب من حامد وشباب يرحون من بعد ماتشكرهم على وكفتهم ويانه وتشكرتهم اني
حامد ـ اي شي تحتاجو احنة بخدمتكم
مهيمن ـ متقصر ضلعي وكفتك ماننساها
راحو وبقينه اني ويا اعاينه وجهه عرك ونفسه صار عالي
مهيمن ـ كوم مجيد نروح للمستشفى ومناك يضمدون ايدك
ـ مجييد
أنت تقرأ
بين الروح والرحمة
Horror❗تم توقيف القصه مؤقتآ 🔞 هي من عنبٍ وخمر ، هو من نارٍ وجمر ! روح فتـاه تبحث عن الرحمـة !؟ بدأ : ٢٠٢٢/١١/١٧