نمر : حسين ويش صاار ليه م ترد
حسين وهو يداري غصته اخذ نفس : فهد تصاوب
نمر الي صكته صدمه وتوسعت عيونه عجز يصدق: ويش تقول يحسين ويش تقول
حسين: الي سمعت
نمر وهو يناضر ابوه وابو فادي : بأي مستشفى؟.
حسين : مستشفى ال***
وسكر نمر الخط وهو ياخذ شماغه ويناضر ابوه الي طاالت الانضار بينهم : نمر ويش البلوه؟
نمر : يبه اذكر الله
ابو حميد وقف وهو يناضر نمر : ونعم بالله لكن ويش صار وراك ما تحاكى
ابو فادي : يا نمر انطق
نمر وهو يحاول ما يخوف احد : يبه فهد تصاوب لكنه الان بخير
ابو فادي : لا حول ولا قوة الا بالله
ابو حميد وهو الان اعتلاه الخوف : قمم نسري له
نمر : ابشر يبه
ابو حميد : لا تخبرون الحريمم
نمر : تمام يبه
وطلع ابو فادي ونمر وفادي الي جاء وهو ما يدري ويش السالفه وابو حميد وهو يمسك حميد ويعلمه يبقى بلبيت لين ما يرجعون وبعد ما حكى له الخبر وكان حميد بيمووووت من الخوف وهو الي كاان قلبه مقبوض من صباح الله لكن بعد كلام ابوه ما في كلام وبقى بلبيت عند الحريم وابو فادي وابو حميد ونمر وناصر الي بعد ما سمع الخبر من اهل الديره جاء ركض وركب معهم وهم متوجهيين للمستشفىوفي الطرف الثاني
ام تميم الي سمعت بسالفة التصويب وهي جاهله نص السالفه وهلت الخبر على ريم الي خااافت خاافت ولا تعلم وشهو له تخاف عليه الا ليه تخاف عليه ويش يعني فهد لريم وبقت تتنضر ايي خبر عنه وهي كأنه تسير على جمر وام تميم الي ماهي فاهمه شي ولبست عباتها وهي متوجهه لبيت ام جميل وبقت ريم الي توجهت لسطح وهي تناضر الناس الي وااضح عليهم الرهبه ولخوف من الي صاار رايحين راجعين ومرت سيارت ابو حمييد تنهدت بخووف وهي تتأمل خيير(في المستشفى)
عند ساللم الي يحااول يعرف ويش حال فهد متلبك متلبك وخاايف الا شعوور بيفجر الصدر وهو يطرد فكرة فقد فهد
وحسين الي حاله ما هي افصل يدور بلمكان راجع جاي وهو ينتضر الدكتور يطمنه وكل ما حاول يدخل وقفو بوجهه وينذرونه ويحسس بتشتت واختلاط مشاعر وقشعريره وخوف
اما عمير الي منهدد حيلله وقف على جية ابو حميد وهو يشوف حسين تقدم له هو وسالم وتميم الي وقف ومطلق بلمثل
ابو حميد : فهد وينه
حسين : للأن بلطوارئ يبه
ابو حميد بصوت مهزوز : ويش حصلل ويش الي صار لهه
نمر : يبه اجلس
حسين : تصاوب بلمزرعه اثناء هجوم صار
ابو حميد : الله لا يربحهممم
سالم الي كان يناضر بسكات وهو يداري دموعه لف على صوت الدكتور وهو يتقدم له : ويش صار يدكتور كيف فهد
نمر : بشر يا دكتور
الدكتور : الحمدلله انزاحت مرحلة الخطر واستقرت حالة فهد ومن هنا الين يصحى لا احد يدش له
ابو حميد الي رفع يده شكر وحمد لله وعمير الي حك يده على صدره وهو يشدد بثوبه ويتمتم بكلام
وتميم الي ابتسم فور م قال الدكتور وهو يتقدم لبو حميد ويبوسه فوق راسه ولكن هلمره تميم يحس بأنه ممنون لفهد : الحمدلله على سلامة فهد
مطلق بصوت عال ورخيمم : الحمدلله على سلامة ضناك يا عم انزاح الشر
ابو حميد برضى وببتساامه لعيال ابو تميم : م يخطاكم، جزاكم الله خير
مطلق وهو يحط يده على رقبته : لا ولله جزاكم خيير وكثرر الله خيير فهد وطال بعمره واسعده الي سواه معروف وجميل م ننساه
ابو حميد الي م فهم السالفه الا انه ابتسم : الحمدلله على كل حال
تميم : نستأذنكم الان
مطلق وهو يهمس لحسين : لا قام فهد دق علي
حسين ببتسامه ونفس الهمس : ابشر
أبتسم مطلق لحسين وهو يتبع تميم الي خرج وتوجهو للبيت
وفي الطرف الثاني عند حميد... ••... ••... ••...
كان حميد مشغوول بالله ولخوف الي استد بداخله وهو ينتضر اتصاال واحد بس واحد علأقل وكان كل ما يحاول يتصل يطلع له مشغوول لكنه م اكتفى فهلحال وحط براسه انه ممكن يكون بسبب الارسال الضعيف بلديره اليي كاان جدا جدا ضعيف لكن هذا م كان السبب وقام وهو يتسلق الجدار ويجلس فوق البيت وهو يرفع جواله فوق ودور فيه يدور الارسال يجيه ولكن في هلحضه جاه اتصال حسيين الي شاف كمية الاتصالات من حميد : الوه
حميد : حسين كيف فهدد بشر
حسين ببتسامه : الحمدلله تعدى مرحلة الخطر وهو الان بخير
حميد الي زفر براحه : الحمممدلله الحمدلله
حسين : قلت لأمي
حميد وهو يضيق عيونه ويناضر اضواء الديره : لا اخاف تتعب لا جيتو افضل
حسين : تمام تمام الان بسكر
حميد وهو ما زال خايف على فهد : بشرني ولا اتصلت رد
حسين : ابشر
ونزل حميد من فوق تحت كلام امه الي تسأله وشبلاه وهو يقول لها ان عنده شغل والارسال ضعيف وكان هلعذر لأم حميد مقنع
أنت تقرأ
يا عمير يُوم قررت أعيش
Randomالروايه بدويه بمُختلق خيالِي تعِيش روايتي فِي زمن الطيبِين قديماً • القصائد الموجُوده منقُوله