اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
قراءة ممتعه>>> _ _ _ _ _ _ _
.
.
.
.
.
"عذراً سأذهب لأتي بجيمين انهو مصاب أخاف أن يأخذوه وهو لا قوه لديه للمقاومة " أستأذنت من الرجل و المرأه لأنهم حقاً لطيفان و ظلا علي كلمتهم في وقوفهم معهم الي أن يأتيِ أحد.
"حسناً أذهبي ولكن زوجي سيأتي معكي لأنكي لن تقوي علي حمله" قالت المرأة وهي تشير لزوجها أن يذهب معها لترفض امايَ ذلك.
"لا لا سأذهب أنا لا أريد ان يحدث لكم شئ بسببي كيف ستقفي أنتي و طفلك من دون زوجك في هذا المكان "
"أشكر لطفك ولكن سأذهب أنا سريعاً و أتي به" قالت لهم امايَ بعناد و أعتراض كبير ليحاولو معها مره أخرى ولكن لا فائدة فهي عند كلمتها.
"حسناً أذهبي ولكن ان تأخرتي عن عشرة دقائق سنأتي حسناً؟" قالت لها المرأه لتهمهم لها امايَ بالموافقة و التفتت لتذهب ولكن أوقفها سؤال المرأه.
"ولكن ما أسمك؟" سألتها المرأه بعدما تذكرت انها لا تعلم اسمها.
"امايَ، بارك امايَ " اجابتها لتتعجب المرأه فمنذو قليل قالت اسم جيمين المشابه لها.
"هل الذي معك أخاكي ام حبيبك ام زوجك!"
"همم حبيبي ربما... "
قالت امايَ وهي تنظر للأرض بخجل لتقهقه المرأه لتعرفها بعائلتها.
"أنا السيدة مين منسو و هذا زوجي مين كايا و هذا ابني ايثان لديه سنة و ثلاث أشهر" قالت منسو بأبتسامة سعيدة لعائلتها الصغيره.
منسو يظهر عليها انها فتاة جامعية ظريقة هي و زوجها ذا الطول الفارع من يراهم من دون ابنهم لن يظن انهم متزوجان و طفلهم يشبه اباه أكثر بملامح ظريفة.
