3-أنـهُ شـخـص عَـابـر.

21 3 24
                                    

𝓘 𝓔𝓥𝓔𝓡𝓨𝓞𝓝𝓔.

قراءه ممتعه>>>_ _ _ _ _ _ _

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

قراءه ممتعه>>>
_ _ _ _ _ _ _

.

.

.

.

.

«اوو فتَـاة الـرامِـن المُـلتصـق»

قال جيمين بحماس وصياح وهو يتجه للمنزل بعد ذهابهُ لشراء أشياء للمنزل و تمشيَ قليلاً.

نظرت له الفتاة بتعجب من هذا الاسم الغريب لينظر لها هو الآخر بتعجب.

«هـل تـتَحـدث معـيِ يَـا هَـذا !»

قالت له الفتاة بتعجب لأنه كأن ينظر لها و الطريق فارغ عدا كلاهماَ .

«لا لا ظنـنـتكِ صـديقتـيِ »
قال لها بهدوء لتهمهم له لتستدير كي تغادر ليوقفها هو بقوله.

«يَـا فتَـاة هـل تـستطيعِـي الغنَـاء؟ »
سألها بجدية والفتاة كانت تناظرة بتعجب من سؤاله .

«م مَـاذا !»
سألته الفتاة بتعجب من هذا الغريب و سؤاله الغير مبررة.

« مَـاذا مَـاذا ؟ إلا تـستطيعِـي الغنَـاء؟ »
سأله بتعجب.

« لا أستـطيـِع »
قالت بهدوء كي تجارية.

« حسنـاً »
قال ثم غادر ببساطه لتنسحب الفتاة بتعجب من تصرفاته.

.
.
.
.

عادة امايَ من جلسة التصوير السريعة لأن الفتاة كانت متعجلة وللحق كانت لطيفة واخذت رقم هاتفها ليكونو اصدقاء او اذا احتاجتها.

عادت للمنزل لأنها لا تريد التمشية اليوم لتشتري لها بعض المُقرمشات.

لتعود ادراجها كا كل يوم حتي صاحب المتجر أعتاد علي تواجده يومياً و بالتأكيد أغلب مشترياتها وجبَات سريعه التحضير.

𝐖𝐈𝐍𝐃𝐎𝐖 𝐒𝐈𝐍𝐆𝐄𝐑. حيث تعيش القصص. اكتشف الآن