قطع جيمين هذا الصمت وهو يحادثها بحماس و بعض الصدمه مِما أثار تعجبها تجاوبة معها بسهوله و حمَاس!.
« عـفـواً » قالت بتعجب له.
« مَـاذا؟ الـن تُغنـي؟؟ بعـد أن تـأملـتُ أن يكُـون أحـد يغنِـي مثلمَـا أُحـب غيـر روبـن و رانـي ولينِـي الذيِـن يجهلـوُن الغنَـاء بشكـل جيـد لكنـِي لـم أستسـلـم ظللـتُ أحَـاول تعـليمهـم حتَـي عنـدمَا لـم يتعلمُـو منِـي بـحـثت عـن أمَـاكـن تُـعلـم الغنَـاء مـن الصـفـر وأخـذتُهـم لهُنـاك بالغصـب و مـن أوَل يـوم تـدريِـب كَـانـت المُـدربـة سـتقتـلهُـم وتقتلنِـي لأَنـي مـن جـلبتُهم لهنَـا ولَكـن مـا كَـان يغفـر لهُـم انِـي أُجيـد الغنَـاء قليـلاً و.. » كان يتحدث بصدمه في البدَاية حتي بدأ يحادثه عن رحلتهُ مع أصدقائِه في الغنيّ وهي تنَاظره ببلاها.
« م.. مَـاذا و مَـن روبـن و رانـي ولينِـي هـؤلاء مَـاذا يحـدث؟ أو مَـاذا تُـريـد؟و مـن أنـت! » تحدثت بعد صمت بسرعه و كلمات غير مرتَبه لأنها في العاده لا تتحدث كثيِراً.
« حـسناً سـأُخبـرك لَـكـن فِـالبـدَايـة أنَـا بَـارك جيميـن جَـأرك الجـديِـد أتـمنَـي أن تعتَـادي عـلـِي سريعـاً لأنِـي لـن أتـركُـك بـعـد إن تغنـيّ لـن أُفـرط بكـيِ بهـذه السُرعـه يَـا فتـاة » فجأه تحدث بجديِه يعرفهَ بنفسه و ينبها من القَادم.
