𝟏𝟖-لا تتركنيِ.

10 1 0
                                    

𝓗𝓘 𝓔𝓥𝓔𝓡𝓨𝓞𝓝𝓔.

قراءة ممتعه>>> _ _ _ _ _ _ _

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

قراءة ممتعه>>>
_ _ _ _ _ _ _

.

.

.

.

.

عم الصمت لثواني من الصدمه الي ان استوعبت والدتها لتصيح بقلق واضح علي ابنتها.

كانت علي حافت البكئ لم تشعر من قبل بمشاعر الأمومه من قبل هذه اللحظه حتي عندما علمت بخبر حملها شعرت به ببساطه.

لم تكن تعتقد ان مشاعرها متواجده أعتقدت انها ملبدة المشاعر، لم تكن سعيدة كباقي الأمهات عندما علمت خبر حملها.

بالبكت حزنن علي تلك الصغيرة التي لن تجد حب و حنان كالباقي من امهاتهم لقد حزنت علي حالها لذا قررت الا تختلط معها كثيراً حتي لا تصلها قسوتها.

لقد تزوجت زوجها لأنه ابن صديقة والدتها المتوفيه و يعمل في نفس مجالها، غير ذلك لم تعتقد انها ستكون زوجه او حتي ام!.

بعدها عن صغيرتها كان يحزنها دائماً ولم تستطيع فعل شئ و الأن تسمع صوت أطلاق النار بعد سماع صوت ابنتها!!.

رأت زوجها يمسك هاتفها تقريباً ليجري مكالمه اخري ولكن سكنت حركته عندما سمع صوت خافت من الهاتف ليدقق السمع.

"امايَ هل أنتي بخير؟"

.
.
.
.

لتغلق عيناها بشدة لتسمع صوت طلقٍة نار ، حتي لم تقاوم أو تهرب بالظلت في مكانها كما و أنها تستقبل الرصاصة بصدر رحب.

"امايَ هل انتي بخير؟"

لتجعد حاجبيها من عدم شعورها بالرصاصه وسماعها سؤاله، بالعلاوة علي ذلك سمعت صراخ الرجل المتألم و مسدسه ملقي جانبه لتنظر بصدمه خلفها.

لترا جيمين واقف بطريقة متقنه معتدل القوام مثبت يده الممسكَ بالمسدس موجهُ علي ساق الحارس، ليثني جسده هو يتنفس بصخب و يرفع شعرهُ عن وجهه.

𝐖𝐈𝐍𝐃𝐎𝐖 𝐒𝐈𝐍𝐆𝐄𝐑. حيث تعيش القصص. اكتشف الآن