القصة : مسال فتاة عربية تبحث عن عمل فتأتيها الفرصة للعمل بكوريا الجنوبية و هناك تسكن نفس المبنى الذي يسكنه جونغكوك حيث يخفي عنها هويته الحقيقية يا ترى ما الذي سيجري أثناء زيارتها الى هذه الدولة و كيف ستكون حياتها ؟؟
*في الليل* جونغكوك:" كيف يمكنني الذهاب إلى هناك إنه مكان مكتض عادة .. لا يمكنني الظهور بين الكثير من الناس هذا خطر 😞و لكنني وعدتها بالذهاب... (بعد تفكير عميق ) سأحاول التنكر🤨" ثم ذهب و ارتدى ملابسه الواسعة كعادته و لبس قبعة تغطي وجهه مع الكمامة و أخفى وشمه الموجود على يده لكي لا يتعرف إليه أحد
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ثم سمع الباب يطرق _ أوه ماسال أهلا _ أهلاا (بنظرة متفاجئة 😳 ) _ ماذا ؟؟ _ أنا لا أستطيع رؤية وجهك لذلك تفاجأت _ إنه بسبب الرياح الموسمية فهي تسبب التلوث البيئي لذلك أرتدي الكمامة دائما أنت أيضا يجب عليك ارتداءها 🙄 _ أه صحيح سمعت ذلك _ انتظري قليلا سأجلب السيارة _ أه لكن ظننت أننا سنستقل بالحافلة _ ستكون جميع المواصلات مكتظة الآن ! ظننت أن السيارة ستكون مريحة أجابت مترددة " .. حسنا " *بعد الوصول * _ جمييييل 🥺 _ نعم اعتقدت أنه في الليل سيكون أكثر جمالا مع الأضواء _ نعم أنت محق _ هل تعرفين أقفال الحب ؟ _ لا ما الذي تعنيه ؟ _ تعالي .. يمكنك تعليق قفل من حول الساحة حيث يدون الأزواج أسماءهم أو حروفهم الأولى أو حتى رسالة قصيرة على الأقفال قبل ربطهم بالجدار كرمز لحبهم الأبدي. _ حقا !!! أريد تجربة ذلك 😍 ثم أخذ كل منهما قفله و كتب عليه رسالته القصيرة دون معرفة الآخر ما كتبه حيث كانت" أريد زيارة هذا المكان مجددا مع حبيبي/حبيبتي " و قاموا تعليقها بشكل منفصل _ ما الذي كتبته ؟ _ إنها أمنية عادية بالنسبة للبقية و لكن بالنسبة لي أحيانا أظن أنه مستحيل ان تتحقق الآن _ أتمنى أن تحققها و عندئذ رن هاتف جونغكوك لقد كان صديقه تايهيونغ _ جونغووكيي افتح الكاميرا أريد رؤيتك _ حسنا !! كيف حالك _ أنا بخير و أنت ؟ هل أنت بالخارج ؟ _ نعم لقد كنت أشاهد برج نامسان أنا و صديقتي الجديدة ( أدار الهاتف ليريه ماسال ) _ ماااذااا ؟؟ كيف تخاطر بهذا ؟ هذا خطير ع....(قاطعه جونغكوك) _ حسنا حسنا إلى اللقاء ماسال :"لماذا قطعت الاتصال ؟" _ لأنه يتحدث كثيرا سأتصل به غدا _ حسنا ...... أنا جائعة حقا هيا لنأكل شيئا _ أنا ؟ آسف و لكنني لا أريد الأكل الآن ! _ و لكن حقا أود تجربة الأكل الكوري أريدك أن تساعدني باختيار الأكل _ آه .... و لكن .... حسنا حسنا لنذهب و عند ذهابهما للمطعم كان جونغكوك متردد و خائف أن يتعرف عليه أحدهم فذلك سيعرضه للمشاكل و خاصة أنه مع فتاة فجلس على الطاولة دون أن ينزع كمامته كما أنه لم يشاركها بالأكل و عند انتهائها قاما مغادرين *في المنزل * جونغكوك :" هل يمكن أن يكون رآني أحدهم ! لا لا أظن ذلك 🤯. آآه أتمنى ذلك 😫....... و لكن كيف لها أن لا تعرفني هذه الفتاة ففرقتنا مشهورة عالميا !! أضنها ليست مهتمة بالكيبوب .. أنا حقا متعب سأنام 😩."