الجزء: 71

16.7K 247 237
                                    

قسم بدات غير كترمش وهي كاتشوف فيه وهو راجع مارشايار مبتسم ... حسات بجسمها كولو سسسخن وقلبها بدا يضرب بجهدد .. ووخز خفيف كتحسو كيسري فمعدتها وبطنها وبتلقائية دارت يديها فوق قلبها .. بدون شششعور قالت  بحالا كتشكا من شنو دار فيها بهاد الكلمة الصغيرة بهمس ....

قسم : ووولد لذييييينة

تاسمعاتو فوذنيها وهو زايد فالطريق ...

اصيل : راني باقي كنسمعك ....

قسم عضات على شفتها وبدات تنقز فبلاصتها ملي شافتو مشا عاد قدرات تعبر على فرررحتها كيف الحمقة ..... كلمة وحدة قدرات تردها لسن المراهقة لي معاشتووش وعيشاتو ليها من جديد فلحظة .... غمضات على عينيها وزادت غادا فرحااانة والكارد كيعطيوها السلام وهي كتجاوب غير براسها

قسم :  مممم .. زعما شنو كان غيوقع كون قلتيها ليا ملي كنا فطموبيل

اصيل : هه ! كانو غيوقعو شي حوايج مغيعجبوكش ..

قسم : وشكون قالها ليك !!! ...

اصيل : حيت انا لي عارفهم ....

بدات كضحك  وزادت فطريق وجبدات من جيبها لور التيليفون دالخدمة وبدات تصوني على الشيفور يتلاقاها بطموبيل لانه  المسافة بين مدخل المنطقة والدار كانت 15 كلمتر .. وصعيب عليها تتمشااها كاملة ... تلاقاها الشيفووور بطموبيل حل ليها الباب لور وركبات وزادت .... طريق كاملة وهي شاداها هضرة وضحك مع اصيل لي كيبغي غير ينزل يقضي شغالو مكتخليهش تايديها معاه .. معرفاتش علاش حاسة بهاد الخوف كامل عليه .... كتحس براسها من بعد هاد السنين كاملة لي لقاتو فيها متقدرش تتخيل فراقو ولو للحظة .. الشخص لي قادر فثانية وحدة يقلبها من انثى للطفلة ومن طفلة لانثى .....
وصلات الطموبيل للباركينغ دالقصر ونزلات قسم وهي غير ساكتة  كتسمع هضرتو مع السيد لي تلاقاه وداير ليها خاطرها مخليلها تيليفون شاعل الشي اللي كيخليها متوقفش على الابتسامة حيت ماخسرش ليها خاطرها ....

الساعة كانت كتشير للسابعة ونص وهي داخلة لدار والجو كان قريب الغروب .... يلاه داخلة هي تسمع الهضرة فالصالون ومشات باتجاهها لقات رقية واريج ولامار وقدس جالسات .... لامار غير شافتها وقفات وقسم مشات عندهااااا

قسم : تووووحشتك .....

لانار : ( كتعنقها ) تانا احبيبتي ..... تعطلتي ؟؟؟

قسم : واهانا جييييت ... ( شافت فقدس لي وقفات تاهي عنقاتها ) اش هادشي سمعت مممم!!!!! شي ناس بداو السبور  مع الكوتش البارح ( شداتها من يديها كتشوف معاها ) اووو شحااال ضعااافيتي ..صافي باراكاو عليها .. ضعاااافت ...

أشبال الأسود (في طور الكتابة) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن