الجزء: 84

21.9K 274 227
                                    

دخل نيكولاس بزربة للشومبر وهو يشوفها ووقف فبلاااصتووو مدة كاايشوف!!! .... وضور راسو عند لوؤي لي واقف بدون حركة !!!....

بصرو كان مصوب لجيهتها ..... هي لي كانت ناعسة فوق سرير بشوميز دو نوي بستايل سانتا كلاوز فالأحمر و ريشها بالأبيض .. ليباموس بسماطي شادين فالسترينغ ... شعرها مطلوق و يديها مربوطين فالسرير بسلاسل وهي مبتسمة كاتشوف فيهم وتضحك وعينيها كايبانو حمرين وناااايمين  ....

نيكولاس بدا يشوف فيها ويشوف فيه .... والعملاء كايلقيو القبض وكايخرجو واحد بواااحد ....ويرجع يشوف فيه هو لي واقف مصدوم .... رغم وجهو المغلف بالقناع ... إلا أن وقفتو كاتخليك تتوقع حااالتو بلا ماتشوف ملامحو .... حالتو  كانت كيف الشخص لي كايتمنى يكون غير كايحلم ! كيف الشخص لي توقف شوية باش يستوعب ! يستوعب الصدمة ! ...كان بحال  شعور داك الشخص لي جرا بزاااااف فلخر لقى راسو وصل هو اللخررر !!!!

الصحافة فلبااب حسات بلي واقعة  شيحاجة لداخل ملي واحد فيهم رد لبال للسيارات دالمخابرات لي فلباب الخلفية ...و بداو كايندافعو بسرعة ويتجاراااو  يصورو اش واقع و الحرس شاديييينهم وهوما كاتسلتو ليهم   .... أما الكارد  من بعد ماعلماتهم  إكرام أن قدس مكايناش فالغداء كلهم هجمو على الأجنحة والغرف والمصاعد  ....

الفندق فرمشة عيين تحول لكااارثة !!! مدير  الفندق بطنووو كايحس بيها كتقطع عليه بالتوتر حيت وصاوه باش ينفدو الاومور فسرية ولكن اندفاع لوؤي بلا وقت وعدم التزامو بالخطة  والهاراج  دالصحافة والكارد دقدس  فشلو هاديك السرية وتحول الأمررر لضجة كبيييييرة كولشي ساق ليها الخبار !!!!!! ....

النزلاء كايتسائلو  آش  واقع !!!! والفدراليييين تدخلو باش يفرغو المكان .... تطوق الفندق باش مايهرب تاحد فيهم وبداو كايخرجو فيهم ....

نيكولاس قرب عندو كتررر وضربووو لوجهووو ولوؤي  تهز صدرووو كأنه راااجع لوعيو وبدا يشوف يمييين وشمااال فالارجااااء .... ونيكولاس كان غي ضربو و مشا كايفك  فيديهاااا بزربة يهربوها قبل مايشوفها شي حد وتوصل لباها والصحافة  ... لوؤي ضار موراه  كايشوف الفندق كيفاش تحووول للروينة وهوما يبانو ليه الكارد دأسسد جااييين ورجع  تاني شاف فيها .. عييينيه توسعووو ... معرفش كاع فاش خصو يفكر ومناش خصو يخاف داباا ! من العائلة .. من الكارد ..  من الصحافة .. عليها ! ... كيفاش هاااادشي فرنشة عين تحول لكاااارثة !!!!!!

ولكن الخيار اللخر هو لي كان طاغي ، فييييها هي ! .. مكانت كتهمو تاحاجة كتر من غير هي تكون بيخيييير ....

تلاح عليييها بععد مافك نيكولاس يديها وجررر ايزاار  السرير ولواه عليها وهي مفاهمة  والو غي كتسائل  اش واقع ومرة مرة تبسم وتضحك.... هزها بييين يديه وخرج كاااايجري بيها باتجاه منافذ الاغاااثة مزيرها لصدروووو بقوة ناااازل لباب الخلفية ....  كان صدرو كولو كاينهج   .... و قدس فيديه بحال شي ثووووب مرخي ... يديها مدليية وراسها وشعرها  تاااهووو وتاااضحك وتقول كلام مامفهووومش ....

أشبال الأسود (في طور الكتابة) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن