❤️🥺
☹️❤️بليز كومنت وفوت، ليش ماتضغطون عالنجمة، والله مارح توجع إصبعكم☹️☹️💔
.
.
.ماحصل في الحلقة السابقة 😁
رون: "لا تمثل دور الغبي، أنا اعلم ما تفعل، فلنتوقف هنا، لا اريد أن أكون جزءا من لعبة الغيرة، هذا خطأ، سأنهي صداقتي بك هنا والان"،
وانسحب مسرعا الى باب البيت وغادر غاضبا تاركا جاك في حيرته يفكر مالخطأ الذي ارتكبه ليجعل رون يتصرف هكذا،
.........وصل رون بيته، ولا يعلم كيف وصل ومالساعة التي وصل فيها، كان مشدوها، مشتتا، لم تحمله ركبتاه في اللحظة التي اغلق فيها باب شقته، جلس من فوره على الأرض، ضم ركبتيه الى صدره وبدأ يبكي،
رون محدثا نفسه: "توقف أيها الأحمق، هذا يكفي، الى متى ستبكي بسببه، لم يعد جاك ملكا لك، هو اختار حياته مع شخص اخر، وعليك أن تفعل انت كذلك، قمت بالخيار الصحيح بإنهاء صداقتك به، الان تستطيع التركيز على أشياء أهم"،
وشد رجليه أكثر الى صدره: "لقد قمت بالخيار الصحيح، أليس كذلك؟"،
،
......في الصباح حاول جاك الاتصال برون لكن هاتفه كان مغلق طوال اليوم، واعتقد جاك ان رون قام بحظر رقمه، ورون تجنب جاك كثيرا يومها،
انشغل بعدها جاك بقضايا أخرى،استطاع رون وفريقه حل القضية لجرائم القتل المتسلسلة، فقد اقترح تايكو نقطة ما حلت جزء كبير من القضية، كانت لغزا، وهذا يعتبر انجاز لمركز الشرطة في حل جريمة اشغلت فريق رون لأشهر، وقد أشغلت هذه القضية تفكير رون عن جاك، وجعلت مشاعره محايدة معه كل مرة كان يراه فيها،
جاك: "حسنا رون، انتهت القضية الان، هل نستطيع التحدث؟"
رون: "نتحدث عن ماذا؟ لا يوجد شيء نتحدث عنه"،
جاك: "عن تصرفك آخر مرة"،
رون: "لا اعلم عن ماذا تتحدث"، وهو يرتدي قبعته، وينشغل ببعض الأوراق أمامه، غير مبالي بحديث جاك معه،
جاك: "رون، ارجوك اريد..."، في اللحظة التي ورد رون اتصال على هاتفه، فأجاب عليه رون بدون تردد، وابتعد عن جاك متجاهلا إياه،
.....🥺 مسكين حبيبي جاك ...
التقى رون بجاك مرة أخرى في مكتب والده،
قفز السيد ستارنج من مكتبه،السيد ستارنج:" اهلا رون، ابني العزيز اشتقت لك، هل كان يجب ان تغيب عننا هكذا، والدتك يتقطع قلبها لأجلك"،
رون وهو ينظر لجاك الجالس امام مكتب والده وينظر اليه: "مالداعي لوجودي أنا، لديك جاك، يبدو أنه الان المفضل لديك"،
وغادر رون غاضبا، وتلقى رون لحظتها اتصالا من ارمين لينفصل عنه،
صُدم رون، كاد ان ينهار على طوله، اتكأ على الجدار بجانبه، حاول ان يفهم السبب،
ارمين: "رون، انت تعرف السبب، تعلم ان الجنس بالنسبة لي شي مهم"،
رون: "لكن انا وضحت لك موقفي، اعتقدتك تتفهم ذلك"،
ارمين: "اسف رون، لكن لا اعتقد انني أستطيع الاحتمال أكثر، انا اسف، انا اقطع علاقتي بك"،
واغلق الهاتف تاركًا رون مصدوما، اتجه الى الحمام مباشرة واقفل الباب خلفه، كاد أن يبدأ بالبكاء، ولكن وعد نفسه الا يبكي بسبب أحد، غسل وجهه عدة مرات، ونظر الى نفسه في المرآة،
"أنت لن تبكي، هل سمعتني...؟ لن تبكي"،
حاول تهدئة نفسه، فقط يفكر عن كل الأسباب التي قد تجعله ينفصل عنه، خاب ظنه، كان يفكر بالتعويض لـ ارمين وسيأخذه معه في اجازته في بيت عائلته، "اااه صحيح بيت العائلة"،
وتذكر انه أراد استعارة قصر العائلة من والده ولكن لم يخبره بسبب جاك، وعاد مسرعا الى مكتب والده، وطرق الباب طرقتين وفتحه، وجد والده جالسا بجانب جاك، بدا وكأنهما يناقشان موضوعا مهم،
رون: "اعتذر على مقاطعة حديثكما المهم، سيدي هل أستطيع استعارة قصر العائلة في الساحل الشرقي لمدة ثلاثة أيام فقط"،
السيد ستارنج: "هل انت ذاهب في عطلة؟ بالطبع، سأُعلم الحراس بقدومك ليرتبوا لك المكان"،
رون: "شكرا سيدي، سأسافر غدا"،
استطاع رون الحصول على إجازة لمدة ثلاثة أيام في نهاية الأسبوع، لهذا استأذن من عائلته أن يمضي اجازته في قصر العائلة الذي على البحر، وعندما علم ارثر وجانيد بهذا اصرا على الذهاب معه،
جانيد: "سيتكون هذه أفضل عطلة أحظى بها في حياتي"،
ارثر: "نحن ذاهبان لمدة ثلاثة أيام لا أكثر"،
جانيد: "نعم، لكن هذه المرة الأولى التي اذهب فيها الى قصر، وعلى البحر، وااه، انها حياة الأثرياء، الأثرياء..."،
رون: "تتحدثان وكأنني وافقت على اخذكما"،
جانيد: "نحن لا نطلب منك، نحن نخبرك"،
رون: "لا أستطيع الرفض صحيح؟"،
آرثر: "الرفض غير مقبول"،
رون: "يا إلهي، الرحمة"،
.
.
.
.
.
ياترى هل سيعود رون للتحدث مع جاك؟هل تعتقدون غضبه في محله؟
وماهو الحديث السري والمهم بين جاك والسيد ستارنج؟
ولماذا انفصل آرمين فجأة عن رون؟.
وهل جاك له يد في ذلك؟
مارأيكم في الإستغلاليان جانيد وآرثر 😂✌️
.
.
.
.
البارت مجرد ملئ فراغ، لانه تمهيد للنهايةالبارت القادم هو آخر هذا الجزء 😭😭
.
.
.
لوڤ فيو ماي يونيفرس
أنت تقرأ
إليك أنتمي Gay🔞 BL - I Belonge To You
Lãng mạnتحذير رواية مثلية 🔞 لقلة التفاعل أو بالأصح عدم التفاعل رح وقف نشرها ورح انشر روايات اخرى، ويمكن ارجع اكملها بعدين .... "كيف لشخص واحد أن يكون له هذا التأثير علي، وكيف للمسة واحدة أن تجعل عقلي يفقد القدرة على التفكير، لا يحصل الأمر معي إلا عندما أ...