رغم بُعدك عني إلا إنك تَسرق يومي بِأكمله في التفكير بك
١٢٢٩ كلمة
جاك: "ألم تكن عائدا الى البيت، هيا بنا"،
،ذهب جاك وتايكو الى المدرسة، مدرسة عادية، شبيهة بسابقتها،
رأى جاك ستيف مجددا في الصف، لم يعرفه ستيف ولم ينظر اليه، ستيف كان شخصا هادئا مسالما، يحب الجلوس لوحده، راه بالفسحة مستلقيا تحت احدى الأشجار المحيطة بالمدرسة ويقرأ كتابا،
جاك: "ستيف؟ أليس كذلك؟"،
ازاح ستيف الكتاب من أمامه، ونظر الى جاك:" أوه، لم أتوقع رؤيتك مجددا! أعني توقعت رؤيتك مجددا لكن ليس هنا"،
جاك: "اذن انت تدرس هنا أيضا"،
ستيف وهو يعدل جلسته: "اذن ماذا قررت؟ "،
جاك: "لا أعلم، لم أفكر بعد"،
ستيف: "اذن عليك ان تفكر، لاتفوت الفرصة، يبدو ان دراغون يريدك بشدة ان تنضم، لم اره مهتما بأحد هكذا من قبل"، وهو يلم أشيائه وارتدى حقيبته وغادر،
عاد جاك الى صالة الطعام، اخذ وعاء وملأه بالطعام، نظر بالارجاء رأى تايكو يجلس لوحده في طاولة، كالعادة، بدأت الفتيات ينظرن اليه معجبات، فتى بوجه وسيم وجسد متناسق، وملابس أنيقة، الفتى النموذجي، مر بجانبه مايك وضرب كتفه، كان مايك يرتدي سترة فريق كرة القدم، وانتبه جاك لهذا،
جاك: "هل انت بفريق كرة القدم؟"
مايك: "نعم، جميعنا كذلك" وهو يشير لأصدقائه،
تحدث احدهم: "لحظة انت الفتى الجديد، يقال انك كنت رياضيا في مدرستك اليس صحيحا؟"،
مايك: "اذن انت مهتم بالانضمام الى فريقنا؟ "،
جاك: "ربما!"،
مايك: "تحدث مع المدرب ربما يمكنه ان يجد لك مكانا معنا"،
واتجهوا نحو طاولة تجلس فيه فتيات جميلات، مايك: "اذن جاك، هل تريد الجلوس معنا؟"،
واتجه اليهم وجلس معهم، متجاهلا تايكو الذي كان يغطي وجهه واسرع بإنهاء وجبته وخرج مسرعا،
مر اليوم بشكل عادي، وعاد جاك مع تايكو مشيا الى البيت،
تايكو:" يبدو أنك صنعت بعض الصداقات"،
جاك: "انه امر عادي"،
تايكو:" هل تمزح؟ الجميع يحاول ان يكون جزء من الشباب الرائعين، وانت أصبحت تأكل معهم منذ اليوم الأول لك هنا بالمدرسة، ياللهي لابد أنك كنت مشهورا في مدرستك السابقة أيضا"،
أنت تقرأ
إليك أنتمي Gay🔞 BL - I Belonge To You
Romanceتحذير رواية مثلية 🔞 لقلة التفاعل أو بالأصح عدم التفاعل رح وقف نشرها ورح انشر روايات اخرى، ويمكن ارجع اكملها بعدين .... "كيف لشخص واحد أن يكون له هذا التأثير علي، وكيف للمسة واحدة أن تجعل عقلي يفقد القدرة على التفكير، لا يحصل الأمر معي إلا عندما أ...