الا يُمكن لهذه الارض أن تَصنَعَ لَنا مكاناً صغيراً لِنلتقي.
١١٦٥ كلمة
ركب جاك السيارة متجهاً الى المدينة، لم يتوقع ابدا ان يسمع اسم بيق رام مجددا، وعلم بالتحديد اين يجده،
ملهى التعري الذي يديره بيق رام في وسط المدينة، يعد الأكبر والاشهر في مجاله،
دخل جاك الملهى وعينيه تجولان المكان بحثا عن بيق رام، والذي كان لحظتها يتحدث الى احد زبائنه، فتوقف عن الحديث عندما جاءت عينه على جاك –انتوني-،
بيق رام: "لا يعقل هذا؟ هل هذا انتوني بشحمه ولحمه؟"، بصوته كله فوقع كلامه في مسمع جاك فالتفت له، واتجه اليه مباشرة وامسك برقبته،
جاك: "العجوز ريك، احضر لك فتى قبل فترة، شاب اسيوي ابيض البشرة، أين هو؟؟"،
بيق رام: "اوه مهلا مهلا ما كل هذا العنف تعلم انني لا احبذ العنف"،
جاك: "الفتى الاسيوي أين هو، لن اكرر سؤالي مرة اخرى"،
بيق رام: "هيا اهدأ ياعزيزي، تعال معي وسأحضره لك"، وانقاد معه جاك، لايهم طالما سيعرف بالنهاية اين تايكو،
وادخله غرفة تحوي سرير، وأمر احدى العاملين بأن يحضر فتى معه،
بيق رام: "لم اكن اعلم انك تحب هذا النوع، بل لم احزر انك مثلي"، وهو يضع يده على فهمه بقهقهة متصنعة،
جاك: "هل تظنني احمقا؟ لماذا ادخلتني هنا؟ لم اتي هنا للعبث"،
بيق رام: "هيا، هذا الفتى الاسيوي سيجعلك تنسى هذا الغضب، وستبدأ معه بالعبث صدقني"، وغمز له،
🔞
وماهي الا ثوان حتى دخل فتى اسيوي صغير الحجم بشعره الوردي وثياب شفافة لاتكاد تغطي شيئا من جسده، ووجه برئ، وانسحب بيق رام من الغرفة مبتسما ابتسامة انتصار،
واقترب ذلك الفتى من جاك وبدأ يلمس جسده،
"هيا، سلم لي روحك ودع الامر لي"، وقد مرر أصابع يده على صدر جاك المكشوف، واشتغلت الموسيقى في الغرفة واخذ يتمايل بجسده امام جاك وينزع ملابسه، لم يقاوم جاك، فهو لم يفعلها منذ مدة، ولا ضير في ليلة واحدة، ليس الامر وكأن رون اصبح حبيبه، فهو ليس حبيبه – حتى الان – ولا ضير في ان يعبث هنا وهناك،ولم يشعر جاك الا وهو يحمل ذلك الفتى ويضعه على السرير، وقد وزع قبلاته على جسده، اداره على بطنه، وبدأ بإدخال قضيبه في فتحة ذلك الفتى الاسيوي، وسط تأوهات ذلك الصغير تجعل جاك يفقد صوابه اكثر واكثر،
،
بيق رام: "سيد انتوني؟"، وهو يدلف الى الغرفة بعد ان خرج ذلك الفتى الاسيوي تاركا جاك بين الفوضى في الغرفة عاريا، كانت ليلة جنونية لجاك،
أنت تقرأ
إليك أنتمي Gay🔞 BL - I Belonge To You
Romanceتحذير رواية مثلية 🔞 لقلة التفاعل أو بالأصح عدم التفاعل رح وقف نشرها ورح انشر روايات اخرى، ويمكن ارجع اكملها بعدين .... "كيف لشخص واحد أن يكون له هذا التأثير علي، وكيف للمسة واحدة أن تجعل عقلي يفقد القدرة على التفكير، لا يحصل الأمر معي إلا عندما أ...