part 12

234 20 4
                                    

(صفحه 16 من هو إسكندر؟؟!)

***
عند ماهر
كان يصرخ بشده من الألم كان إسكندر قاس في ضربه بالسوط
غاب ماهر عن الوعي من شدة الألم و الجروح التي ملأت جسده
إبتسم إسكندر بخبث و غادر

***

بعد مرور عدة دقائق !

كان يقف مع شخص مألوف !

"أخي هل أتممت المهمه بالتأكيد أريدك أن تعذبه أولاً ثم تقتله أمام شو"

"أجل يا أخي لا تقلق سأقتله قريباً و لكن بعد الكثير من التعذيب !!"

ضحك الإثنان بخبث شديد !!!

***

عند والدة رين كانت تشعر بالغضب ، عندما علمت أن ماهر لم يمت ، أيضاً رين الذي مازال يبكي و هذا ما جعلها تغضب أكثر ، لذلك بدأت بالتخطيط لفعل شئ
أخر ..... !!

***

إستيقظ و فتح عينيه ثم إتضحت رأيته بعد عدة ثواني
كان يشعر بإلم شديد ، قرر الهرب سريعاً ،  و لكن كيف؟؟!
رأى تلك الأصفاد التى تحيط يديه إنها قويه لا يستطيع التحرر !
ثم رأى الباب يفتح و هذه المره شعر بالخوف !!

***
كان والد ماهر يشعر بالخوف و الفزع تمنى أنه لم يحدث مكروه لماهر
و عند عودته إلى المنزل رأى والده و شقيقه فالت كانوا يتحدثون
و لكنهم إنتبهوا له !
والد شو:"هل مازلت تبحث عنه هههه"
فالت:"إنه لا يستحق كل هذا الإهتمام"
والد شو:"أجل"
شعر والد ماهر بالغضب !!

***
بعد منتصف الليل !
كان شهاب ذاهباً ليشرب بعض المياه و لكنه سمع صوت
شخص يتكلم

"أريدك أن تجده و تنهي أمره فهو لا يستحق كل هذا الإهتمام،  و سأعطيك المبلغ المطلوب"

شهق شهاب بصدمه و توسعت عينيه !!

إنتبهت والدة رين له و إبتسمت بخبث و أخرجت سكين و قالت :"إياك و إخبار أحد و الا .... "
شهاب :"ح.حسناً"
إبتسمت والدة رين بخبث !

***

كان يصرخ من شده الألم الذي يعاني منه ، كانت تلك القبعه التى على رأسه و موصله بإسلاك إلى أجهزة الطاقه !

تأخذ طاقته و إسكندر يبتسم بخبث فقد إقتربت خطته من النجاح

"أبي ساعدني أرجوك" !

***

"أحسنت يا أخي الصغير و لكن ماذا إن علم شو بإمر أنك على قيد الحياه ماذا سيفعل يا ترى؟؟"
"سيكون سعيداً و لكن بعد فوات الأوان بعد أن أقتل ماهر "
ضحك الإثنان بخبث شديد !!

***

يتبع...

توقعاتكم

لا تنسوا التصويت و كتابة التعليقات💙✨

كيف وصلت إلى حلمي؟؟!(≧▽≦) (مستمره)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن