(صفحه 16 من هو إسكندر؟؟!)
***
عند ماهر
كان يصرخ بشده من الألم كان إسكندر قاس في ضربه بالسوط
غاب ماهر عن الوعي من شدة الألم و الجروح التي ملأت جسده
إبتسم إسكندر بخبث و غادر***
بعد مرور عدة دقائق !
كان يقف مع شخص مألوف !
"أخي هل أتممت المهمه بالتأكيد أريدك أن تعذبه أولاً ثم تقتله أمام شو"
"أجل يا أخي لا تقلق سأقتله قريباً و لكن بعد الكثير من التعذيب !!"
ضحك الإثنان بخبث شديد !!!
***
عند والدة رين كانت تشعر بالغضب ، عندما علمت أن ماهر لم يمت ، أيضاً رين الذي مازال يبكي و هذا ما جعلها تغضب أكثر ، لذلك بدأت بالتخطيط لفعل شئ
أخر ..... !!***
إستيقظ و فتح عينيه ثم إتضحت رأيته بعد عدة ثواني
كان يشعر بإلم شديد ، قرر الهرب سريعاً ، و لكن كيف؟؟!
رأى تلك الأصفاد التى تحيط يديه إنها قويه لا يستطيع التحرر !
ثم رأى الباب يفتح و هذه المره شعر بالخوف !!***
كان والد ماهر يشعر بالخوف و الفزع تمنى أنه لم يحدث مكروه لماهر
و عند عودته إلى المنزل رأى والده و شقيقه فالت كانوا يتحدثون
و لكنهم إنتبهوا له !
والد شو:"هل مازلت تبحث عنه هههه"
فالت:"إنه لا يستحق كل هذا الإهتمام"
والد شو:"أجل"
شعر والد ماهر بالغضب !!***
بعد منتصف الليل !
كان شهاب ذاهباً ليشرب بعض المياه و لكنه سمع صوت
شخص يتكلم"أريدك أن تجده و تنهي أمره فهو لا يستحق كل هذا الإهتمام، و سأعطيك المبلغ المطلوب"
شهق شهاب بصدمه و توسعت عينيه !!
إنتبهت والدة رين له و إبتسمت بخبث و أخرجت سكين و قالت :"إياك و إخبار أحد و الا .... "
شهاب :"ح.حسناً"
إبتسمت والدة رين بخبث !***
كان يصرخ من شده الألم الذي يعاني منه ، كانت تلك القبعه التى على رأسه و موصله بإسلاك إلى أجهزة الطاقه !
تأخذ طاقته و إسكندر يبتسم بخبث فقد إقتربت خطته من النجاح
"أبي ساعدني أرجوك" !
***
"أحسنت يا أخي الصغير و لكن ماذا إن علم شو بإمر أنك على قيد الحياه ماذا سيفعل يا ترى؟؟"
"سيكون سعيداً و لكن بعد فوات الأوان بعد أن أقتل ماهر "
ضحك الإثنان بخبث شديد !!***
يتبع...
توقعاتكم
لا تنسوا التصويت و كتابة التعليقات💙✨
أنت تقرأ
كيف وصلت إلى حلمي؟؟!(≧▽≦) (مستمره)
Mystery / Thrillerكنت أقرأ مذكراتي التي مر عليها عشرة أعوام إبتسمت فمررت بالكثير من الصعوبات و التحديات لأصل إلى حلمي الذي تمنيته ، و ليصبح لي أصدقاء أوفياء ! تاريخ بدأ الكتابه 2023/3/30