( صفحه 17 ألم و حقد )
فقد ماهر وعيه من شدة الألم ، ضحك إسكندر بخبث
"ما رأيك يا أخي أن نجرب عليه سم جديد فهو سيموت"
"فكره رائعه أخى و لكن ، بدأت أشفق عليه ههههههههه"
ضحك الإثنين بخبث !!***
رين:"أبي هل رأيت إنتصاري اليوم في النزال ضد ضاري"
كان والد ماهر شارداً يفكر بإمر ماهر هل سيكون بخير
رين:"أبي"
والد ماهر :"أسف يا صغيري ، أخبرني ماذا تريد يا عزيزي؟
رين:"هل رأيت إنتصاري اليوم في النزال ضد ضاري"
والد ماهر:" كنت رائعاً"
إبتسم رين و رأى ألبوم الصور الذي يحدق فيه والده
و رأى تلك الصور و شعر بالغضب و الحزن !
إنه ماهر و والدته !"بني أتعلم أشعر بالخوف على شقيقك ، لقد تألم كثيراً ،
و انا كنت السبب في ألمه ، توفيت ريم و قد كانت مريضه ، و كان ماهر يعمل و يجمع النقود لإجل تكلفة العمليه و لكن فات الآوان و ماتت ، أنا سبب فيما حدث لهما "
كان والد ماهر يبكي و هو يتحدث و لم يلاحظ ذلك
و يبدو أن كلماته أثرت فى رين قليلاً
"أبي إمسح دموعك ، سيكون بخير "
مسح والد ماهر دموعه و إبتسم و عانق صغيرهو كانت هي تراقبهم و تشعر بالحقد و الغضب إتجاه ماهر و الذي يزداد يوماً بعد يوم و قررت ........
***
إستيقظ و قد شعر بإلم شديد فى ذراعه رأى إسكندر و .........
و صدم و دهش بشده !!!
***
يتبع...
توقعاتكم
لا تنسوا التصويت و كتابة التعليقات💙✨
أنت تقرأ
كيف وصلت إلى حلمي؟؟!(≧▽≦) (مستمره)
Mystery / Thrillerكنت أقرأ مذكراتي التي مر عليها عشرة أعوام إبتسمت فمررت بالكثير من الصعوبات و التحديات لأصل إلى حلمي الذي تمنيته ، و ليصبح لي أصدقاء أوفياء ! تاريخ بدأ الكتابه 2023/3/30