(صفحه 23 سم خطير و إنقاذ)
فُتح باب الغرفه فجأه و ألقى رجل من مساعدين إسكندر فتى صغير ثم أقفل باب الغرفه ... !
ذهب الفتى إلى ركن الغرفه و جلس و تكور و هو يضع رأسه على يديه يبكي ... !!
تفاجأ ماهر فقد علم أنه رين ، "رين هل أنت بخير؟؟"
سأل ماهر
و هنا إنتبه رين لماهر المقيد "م.ماهر" قال رين بذهول... !كان والد ماهر يسير ذهاباً و إياباً بقلق ، عندما علم أمر إختطاف ماهر للمره الثانيه ...
***
فتح باب الغرفه
و صدم ماهر أكثر عندما رأى والدة رين تبتسم بخبث و إسكندر أيضاً
و هنا شعر بالخوف عندما رأى تلك الأجهزه ... !
"الأن حان وقت التجارب" قالت والدة رين بإبتسامه خبيثه ...
بينما ذهب أحد مساعدين إسكندر و قيد رين ... !
حقنة والدة رين ماهر ب سم ما تأوه ماهر بإلم بينما صرخ رين بإسمه و لكن سرعان من تأوه بإلم أيضاً عندما لكمه إسكندر بقوه .... !و لكنهم شعروا بالذعر عندما سمعوا صوت "أنتم رهن الإعتقال بتهمة إختطاف طفلين و لا أحبذ الهروب فستكون العواقب وخيمه جداً ... ".
***والدة شهاب:"بني ما الأمر هل أنت بخير؟"
شهاب:"أشعر بالخوف على ماهر و رين"
والدة شهاب:"لا تخف يا بني سيكون كل شئ على ما يرام"و لكن فجأه سمعوا صوت أحدهم
"أنت رهن الإعتقال بتهمة إختطاف ماهر " كان هذا صوت الشرطي
"لكنني لم أفعل شئ"قال فالت بتوتر و هو يرى السلاسل و القيود التي تحيط يديه
الشرطي:"بل فعلت الكثير أنت و السيده ثميه و إسكندر و سنتناقش في كل شئ في السجن"***
والد ماهر بخوف:"ماهر بني هل أنت بخير ماهر أجبني؟!"
كان ماهر في حالاٍ يرثى لها بعدما حقنته والدة رين بذلك السم
تم أخذ ماهر و رين إلى المشفى بسرعه قصوى قبل أن تسوء حاله أكثر
بينما تنهد والد ماهر بحزن .... !***
كان والد ماهر يعلم ما حدث و يعلم أن زوجته كانت مساعدة إسكندر خاصة بعدما سمعها تتحدث معه عبر الهاتف و تأكد بذلك لذلك أخبر الشرطه و وضع جهاز تعقب في حقيبة والدة رين .... ، و عندما لم يجد والدة رين و رين في المنزل تأكد من شكوكه أيضاً
عندما تعقب موقعها وجد أنها في منطقه مهجوره في المدينه ... !***
يتبع...
توقعاتكم😄❤
أسفه البارت قصير🙂💔
أراكم في البارت القادم قريبا💙✨
أنت تقرأ
كيف وصلت إلى حلمي؟؟!(≧▽≦) (مستمره)
Mystery / Thrillerكنت أقرأ مذكراتي التي مر عليها عشرة أعوام إبتسمت فمررت بالكثير من الصعوبات و التحديات لأصل إلى حلمي الذي تمنيته ، و ليصبح لي أصدقاء أوفياء ! تاريخ بدأ الكتابه 2023/3/30