الفصل السابع ❤

441 35 7
                                    


يا جماعه والله انا بتعب عشان اكتب الروايه دي 😓 ومن حقي على ال شويه ال متابعيني يشجعوني مستنيه منكم فوت وتعليق حلو على الروايه لان ال متابعين عدد مش صغير ياريت تفتكروا اني محتاجه دعمكم ورأيكم ❤

 🎇🎇🎇🎇🎇🎇🎇🎇🎇🎇🎇🎇🎇🎇🎇🎇🎇

رأفت : ازي حضرتك يا انسه قمر

سمر( ببلاهة فهي لا تعلم ان تميم اخيها لا يعلم شئ ) : انسة ايه يا رأفت.. انت ناسي انها تبقى مرات عاصم والفرح ده شكلي وبس

( يشحب لون قمر فجأه وكان الدماء جفت بعروقها وقد تذكرت وجود تميم الذي لا يعلم عن كذبتهم شيئا التفتت لتراه يرمقها بنظرة مصدومة مشحونه بالغضب وقد امسك بيدها بقسوه ضاغطا عليها بشده)

تميم ( بغضب ) : هي بتقول ايه مين دي ال متجوزة

عاصم ( وهي يسحب يدها منه ويجذبها اليه ) : سيبها يا تميم هي فعلا مراتي ..

تميم ( وهو يجذب قمر بعيدا عن عاصم ) : ابعد يا عاصم خليني اسأل اختي عن ال سمعته ده 

قمر( ببكاء) : والله يا تميم انت مش فاهم حاجه

( يضغط عاصم على معصمها برفق لتفهم انه يريد منها ان تتوقف حتى لا تكشف الاتفاق وتفسد كل شئ )

عاصم : تميم ابعد بقولك ميصحش احنا ف مكان عام نتفاهم عندكم ف البيت 

( تبتسم سمر بشماته فهي وبدون قصد افسدت الامور بين الاخ واخته وبالتأكيد سيؤثر ذلك على علاقة قمر ب عاصم )

تميم ( بغضب مكتوم ونظرات حارقة متوعده ل قمر وعاصم الذي تحتمي خلفه ) : ماشي يا عاصم بيه ماشي يا قمر هانم لينا بيت يلمنا 

رأفت : يلا يا جماعه الناس بتتفرج علينا 

( بدأت سمر باختيار بعض طقم مجوهرات من الالماس يخطف الانظار )

عاصم : يلا يا قمر انتي كمان اختاري 

قمر : اختار انت يا عاصم انا مليش في الحاجات دي ومبعرفش اشتريها 

عاصم ( وهو يوجه خطابه لصاحب المحل ): هات لنا ارقى واجمل حاجه عندك 

( قام الصايغ بإحضار طقم من الالماس مرصع ببعض الاحجار الكريمه اعطته منظر رائع الجمال ) 

عاصم : ايه رأيك ف ده 

قمر : ده اكيد غالي اوي يا عاصم 

عاصم : مفيش حاجه تغلى عليكي 

قمر ( وقد احست انه بالغ بتمثيل الحب امامهم وسيورط  نفسه في مبلغ ضخم) : بس بلاش يا عاصم 

عاصم ( بإصرار ) : لا ده حلو يا قمر خلاص انتي قلتي راضيه برأيي وانا قلته

( انتهوا من الشراء وعادو الى منازلهم لاكن عاصم قام بإيصال قمر وتميم ودخل معهم الى بيتهم ) 

كبرياء عشق !حيث تعيش القصص. اكتشف الآن