عودة لتكملة الروايه ... شكرا للناس ال شجعتني عشان اقدر اكمل الروايه دي تاني بحبكم بجد وبشكركم من كل قلبي .... عاوزة رأيكم ف احداث البارت ده وهل ممكن يكون فيها تعديل او حابين نتناقش ف حاجه معينه نغيرها ؟؟.. هستنى رأيكم ف الكومنتات ..❤❤
***********************
متنسوش التصويت يا جماعه التصويت لو سمحتم انا بشحت والله 😂😂
***********************
( توجه كل من عاصم وقمر الى الاسفل ...مضى بضع ساعات قام عاصم ليخبر قمر بأنه عليهم الذهاب )
عاصم : يلا يا قمر هنطلع عاوز اريح لاني تعبت مش بحب القعده بره يلا بينا
( كاد ان يلتف الا انه سمع صوت صرخة فرحة تنادي باسمه )
.... عااااصم ( ركضت عليه تحتضنه بفرحه )
عاصم ( بصدمة ) : هايدي
قمر( وهي تنظر بصدمة لتلك التي تشبثت بزوجها امامها وكأنها هواء ) : هايدي مين
هايدي ( بفرحه وهي تمرر يديها على وجه عاصم بحب ): وحشتني قوي يا عاصم ( ثم تلتفت الى قمر الواقفه بجانب عاصم تكاد تشتعل من الغضب لتنظر اليها باستهزاء ) : هاي انا هايدي حبيبته وال كانت خطيبته وهتبقى مراته... حضرتك مين متعرفناش؟؟
قمر ( بغضب مكبوت ) : اهلا ياحبيبتي اعرفك بنفسي انا مرات البيه ال انتي اتشعلقتي ف رقبته اول ما شوفتيه بالرغم انه ميخصكيش ومش جوزك ولا حتى خطيبك عشان العشم الزياده ده وكان المفروض ومن الذوق تسلمي على الفازا ال واقفه جمبه الاول بس الظاهر ان حضرتك محتاجه نضاره ( ثم امسكت بيد عاصم ) : يلا يا حبيبي انا تعبانه ومحتاجه انام عن اذنكم
( سارت قمر وهي تمسك بيد عاصم الذي يقف مذهولا بما حدث ينظر اليها وهي ترتسم ملامح الانتصار والثأر على وجهها ويدها التي تلتف حلو معصمه بشدة وكأنها تخشى ضياعه تاركين خلفهم هايدي ووجها الذي يكسوه الحمرة من الغضب والاحراج تلعن قمر في سرها وتنهر نفسها انها وقفت عاجزة امامها ولم ترد اهانتها تنظر الى رأفت وسمر وهما يكتمان الضحك بصعوبه على منظرها المضحك )
***********************
(في القاهرة في بيت صباح )
( تجلس صباح مع ابنتها و خالد )
خالد : يا طنط انا مش فاهم انتي ليه مش موافقه ان احنا نكتب الكتاب على طول احنا بقالنا فتره كبيرة بنشتغل مع بعض في الشركة يعني مش لسه هنتعرف يبقى ايه لزومه التأخير
صباح : يا ابني افهمني احنا لسه مش مجهزين حاجه
خالد : حاجة ايه بس يا صبوحة
صباح ( وهي تضرب صدرها بيدها بصدمة ) : صبوحة ..!! هي بنت المجنونه دي عدتك ولا ايه ما انت كنت كويس
أنت تقرأ
كبرياء عشق !
Romantizmعاصم الشناوي احد اكبر رجال الاعمال في مصر رجل شديد قاسي قلبه لا يلين لأحد لا يؤمن بوجود الحب منغمس في عمله وشركاته حتى اصبحت من اكبر الشركات في مصر بل والشرق الاوسط يقابل صدفة فتاة جميلة بريئة لا تعكرها شوائب الحياة ترى هل تستطيع تغيير نظرته للحياة...