مساء الخير يا جماعة ...
ملحوظه بس قبل ما تقرأو البارت ده وللعلم ايضا : الاقتباس ال نشرته من فترة عن الاحداث القادمة انا الغيت نشره لاني غيرت مجرى الروايه والاحداث اختلفت كُلياً وللأفضل ان شاء الله لو عندكم اقتراح او تعليق تقدروا تقولوا ف التعليقات ... وهنتظر ارائكم الجميله عن الاحداث ... 💖💖
*************************
ملاحظه كمان يا جماعه😅 : ركزوا ف الاسماء البارت ده عشان محدش يتوه مني 😂😂 ولو حابين تفتكروا بعض التفاصيل ارجعو للفصل الثاني والثالث ...
متنسوش التصويت يا حلوين بعد اذنكم لان ده بيدعم الروايه جدا ❤❤
*************************
( عند قمر )
( دخلت لتتجهز وارتدت ملابسها ونزلت للأسفل قابلتها ناديه )
قمر : صباح الخير يا ماما
ناديه ( بتساؤل ) : صباح النور يا حبيبتي انتي لابسه وخارجه ولا ايه
قمر : كنت عاوزة استأذن حضرتك عاوزة اروح ل طنط صباح شويه هي كانت طالبه مني اروحلها
ناديه : ماشي يا بنتي روحي ..بس كلمي عاصم يبعت معاكي عربيه حراسه
قمر : ملوش لزوم يا ماما انا مش هتأخر
( خرجت قمر الى خارج الفيلا غافله عن الذي يراقبها وينتظر فقط الفرصه ....ابتعدت بسيارتها فأحاطتها سيارة اخرى اغلقت عليها الطريق ..نزلت قمر لترى ما يحدث ف باغتها احد من ورائها بضربة على رأسها لتسقط ارضا ليقوم شخصين بحملها ووضعها داخل سياره ويغادروا ..!
*************************
( في شركة الشناوي )
( دلف عاصم الى مكتبه بوجه عابس وذهن شارد فهذا هو حاله منذ توقف قمر عن الحديث معه ... بعد قليل جاء خالد اليه )
خالد ( وهو يتقدم نحوه ليقوم باحتضانه ) : حمد لله على السلامة يا صاحبي
عاصم : الله يسلمك يا خالد ... الف مبروك ..لازم اباركلك بما اني مكنتش حاضر الخطوبة
خالد : مكنتش خطوبة بالمعنى المفهوم كانت حاجه صغيرة كده لان عهد مرضيتش تعمل حفله وقمر مش موجودة
عاصم (وهو يتنهد وكأن الهم يثقل صدره ) : قمر....قمر دي حكايتها حكايه
خالد : مفيش اي جديد
عاصم : ولا اي حاجه ..يبقى الوضع على ما هو عليه
خالد : متزعلش نفسك يا عاصم مسيرها هتعقل ..هي كانت قايله لعهد انها هتزورهم النهاردة اكيد هي هتعقلها
أنت تقرأ
كبرياء عشق !
Romanceعاصم الشناوي احد اكبر رجال الاعمال في مصر رجل شديد قاسي قلبه لا يلين لأحد لا يؤمن بوجود الحب منغمس في عمله وشركاته حتى اصبحت من اكبر الشركات في مصر بل والشرق الاوسط يقابل صدفة فتاة جميلة بريئة لا تعكرها شوائب الحياة ترى هل تستطيع تغيير نظرته للحياة...