مهره : حامد حبيبي منو ها ؟
حامد : مهروه لا تخافين مافي شيء
مهره : انزين شو يبا منك
حامد : ماعرف مهره ماعرفف المطار
وصل احمد و خلص الاجراءات و كل شيء و دق لهزاع
احمد : هلا هزاع
هزاع : شحالك
احمد : بخير
هزاع : قول شو تبا
احمد : تعال خذني من المطار
هزاع : انت شو يابك ؟
احمد : تعال و خلصني
و سكر التلفون ...
راح هزاع و خذ احمد
احمد : ودني عند حامد
هزاع : حامد طالع
احمد : هزاع انا اكثر واحد اعرفك و اعرف انك تجذب
هزاع : ...
احمد : ودني عند حامد
هزاع : انزين
بعد مده وصلوا المستشفى
احمد : قلت عند حامد
هزاع : تعال انزين
نزلوا و راحوا عند حامد
احمد : السلام عليكم
مهره و حامد : عليكم السلام
احمد : منو الي مسوي فيك جي
حامد : سلطان
احمد : والله لاوريه يعني ما قدر علي ايي لعيال عمي( طبعا كلكم ما تعرفون منو سلطان و شو مشكلته مع احمد انا بخبركم ... سلطان واحد مدمن و راعي مخد..ت المهم و كان ربيع احمد و احمد لما عرف انه يتعاطى اتضارب معاه و بلغ عليه و سلطان الحين ف السجن و دوم يخلي ربعه ينتقمون من احمد له )
احمد : اول ما تطلع من المستشفى بنرد كلنا الامارات
حامد و هزاع و مهره : ان شاء الله
بعد يومين
طلع حامد من المستشفى و الحين يتجهزون عشان يردون
مهره : حامد حبيبي خلصت
حامد : هيه يروحي خلصت و انتي
مهره : انا خلصت
يلا نروح
طلعوا و التقوا بهزاع و نوف و نزلوا شافوا احمد ينتظرهم و اتوجهوا للمطار
نخليهم يوصلون الامارات و نروح نحن قبلهم الامارات
عند الاهل بعد ما كلمهم احمد قبل ساعه بالضبط و قال لهم انهم بيردون اليوم
ام هزاع و ام حامد متحمسين و مب ملحقين لشيء يبون يجهرون للحفله الي بيسوونها بمناسبه ردتهم بالسلامه و عشان سلامه حامد بعد
ام حامد : يلا شوي و بيون
ام هزاع: هيه خلصوا بسرعه يلااا
بعد ما وصلوا الامارات راحوا لبيت يدهم و هم مشتاقين لاهلهم وصلوا و استقبلوهم بالاحضان بعد ما سلموا لاحظ حامد ان في حد ناقص ما سلم عليه و صد صوب امه و قال
حامد : اميه وين حمدوه
ام حامد : زعلانه منك
حامد : وينها
ام حامد : بالغرفه
حامد : بروح لها
دش حامد الغرفه الي فيها حمده
حامد : حمده ؟
حمده : ها
حامد : اختي الصغيره الجميله ليش زعلانه مني ؟
حمده : لانك خليتني و رحت
حامد : الحين انا رديت مره ثانية باخذج معاي اوكيه ؟
حمده : اوكي
حامد : تعالي يلا
حضنها حامد و عقب شلها و نزلوا تحت
ام حامد : حمده تعالي حامد تعبان
حمده و هي متمسكه ف حامد : مابا
حامد : اميه خليها
راحوا قعدوا و حمده قاعده فحضن حامد يسولفون و يضحكون لين ما صارت الساعه 10 فليل راحوا حامد و مهره و هزاع و نوف و احمد يرقدون لانهم تعبانين و الباقي تموا تحت يسولفوننروح عند حامد و مهره
مهره زعلانه من حامد و صاده عنه
حامد : حبيبتي شو فيج ؟
مهره ما ترد
حامد : منو مزعلنج ؟
مهره : انته
ابتسم حامد و بعد صوبها و حضنها
حامد : شو سويت ؟
مهره : منو هاذيل و ليش يتضاربون معاك ؟
حامد : مشكلتهم مع احمد مب معاي
مهره : و شو يبون فيك ؟
حامد : ما قدروا ع احمد بينتقمون مني انا و هزاع
مهره : لين متى ؟
حامد : ما عليه فتره و بنحل الموضوع الحين تعالي نامي بقلبي
راحوا ينامونننزل تحت
حمده : ماما ابا حامد
ام حامد: حامد نايم باجر روحي عنده اوكيه
حمده : شو هالاخو الي كله ينام اوكيه باجر بروح
كلهم ضحكوا عليهاتتوقعون كيف بيتصرفون مع سلطان ؟
أنت تقرأ
لقيت الامان بحضنه
Romansaقصه رومنسيه خياليه و مب كل شيء ينكتب فيها حقيقي اغلب الروايه مستوحاه من وحي الخيال القصه تدور حول الشخصيات حامد و مهره و علاقتهم حامد و مهره عيال عم