*** كنت كتبت البارت من قبل و ما نظمتوش و كل يوم اقول اليوم انشرو ، و لما حبيت ارتاح شوي من الدراسة و اغير جو الكراريس و الكتب قررت انشرو خصوصا الطريق بالباص كان طويل فاغتنمت الفرصة ، و والأهم فيه حبيباتي كثير اشتاقو للرواية . أنا في امتحان البكالوريا بالجزائر هذا الأسبوع لهذا طولت ، ادعولي و ادعو لكل الطلبة بالتوفيق.
*اعشق تعليقاتكم ، قبلاتي
***فيمين في مكتب جيمين***
بعد الإنتهاء من البروفات:
جيمين : تاي برو صرختَ كثيرا اليوم بوجه العازفين . لما أنت متوتر إلى هذا الحد؟
تاي : هل فعلا وعدت كوك بمساعدته في الرقص عندما أبدى رغبته في إجراء تجارب أداء لإحدى شركات الكيبوب الكورية .
جيمين : نعم فعلتْ . لا أصدق أنك متوتر لهذا السبب .
بعدَك لم تدرك كم أن ابنك موهوب بالفطرة ، وبدون أي مجهود .
صوت العندليب ، في الحقيقة لا يحتاج لتجارب أداء .
أنا متأكد أنه سينجح ، و في ما يخص رقصه ، فلا تنقُصه سوى التقنية ، والتنفس الصحيح .
الفتى وُلِدَ راقصا ، ناهيك عن جماله الخلاب ، سيكون فيجوال الفرقة دون أدنى شك .
على العموم من شابه أباه فما ظلم.
تايهيونغ : كل شيء بسيط عندك . يا رجل حياة الأيدولز صعبة ، ويكتنفها الغموض . و أخاف عليه من الضغط والقوانين والتنمر ، و أشياء أخرى أفضع .
ابني حساسٌ جدا جيمين .
جيمين : اوووووف تايهيونغ ، سأظل إلى جانبه . حياة الفرق لا تستمر طويلا كما تعلم .
سيطور نفسه ، و بعد إنتهاء عقده ، يكون قد اِكتسب الخبرة اللازمة .
سنساعده كمنفرد . هذا حلمه ، يريد أن يشقَّ طريقه في عالم الفن دون أن يُقال عنه أنه يفتقر إلى الموهبة ، و أن انجازاته بفضل والده .
لا تسرع في إتخاذ قرارك ، ناقش الأمر مع والدته ، فهي الأخرى يجب أن تشارك في هذا الشأن .
ثم حرَّكَ حاجبيه بخبثٍ . على كل أنتما ذاهبان في رحلة استجمام لإعادة الصفو إلى علاقتكما.
و طبعا لا داعي لتذكيرك بالحفل الذي سأقيمه احتفاءا بأوسكاري. فاِغتنم الفرصة وحدثها عندما ترمي عليها سحرك ، أيها الملعون .
حرك تايهيونغ رأسه بلا مبالاة ، وتنهد :
- أي صفوٍ لزواجنا ، وأنا عاجز عن مجامعتها حتى.
- اللعنه !! من ؟ أنت!! لا أستطيع التصديق؟
أخفضَ تايهيونغ رأسه وقال :
أنت تقرأ
الآثِم
Fanfiction* رواية .. عن نوع غريب من الحب ... حيث تتفاعل الشهوة ، مع غريزة الامتلاك ، مع الإحساس بالضياع و الندم ، و لكن غرام تايكوك و هيامهما ببعض اعنف من كل محاولةِ مقاومةِ نفسٍ و عذابَ ضمير و تأنيبه.. كل هذا أنتجَ عشقًا غارقا في الخطيئة ، ملوثا بآثامها ،...