[SEXUAL CONTENT +18]
حينَ يقع رجل إيطالـي نصف كوري يبلغ مـن العمر 40 عاماً في فخ فتاة تبلغُ مـن العمر 19 عاماً تقوم بـرعاية أطفاله.
-جيون جونغكوك
-آري
أدعموا الرواية✨🤍.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الفصل العاشر|اللعنة على العواقب. ___________
إن القول بأن بقية اليوم كان محرجاً للغاية سيكون بمثابة أستخفاف شديد. جيون وأنا لم نعبر الممرات مرة أخرى خلال الساعات القليلة التالية التي كنت فيها هنا،لقد حرص على بقائه مبكوتاً في مكتبه وأنا جالسة مع أطفاله بالكاد أعير اهتماماً لما كان يحدث من حولي.
كان الأدراك الأكثر إحراجاً هو العرج الخفيف الذي كنت أشعر به كلما مشيت.كدت أن أرى نظرة الرضا التي ستنتشر على وجه ذلك الرجل الغبي عند إنجازه لم أشعر بذرة وأحدة من الندم تجاه ما حدث.إذا كان هناك أي شيء فقد وضع خطتي موضع التنفيذ أكثر،كنت أعلم أنه يريدني من قبل لكن الآن أصبح مؤكداً لا عودة.
خرجت من باب منزله في تمام الساعة الرابعة وكان علي العودة إلى المنزل بسرعة.
قدت السيارة في الشارع مزلقاً عبر الطرق المألوفة.
تثاءبت وفركت عيني بظهر يدي ولم أرغب في شيء أكثر من الخروج من هذه للملابس اللاصقة والأستحمام بمجرد أن تطأ قدماي في الداخل،تنهدت بازدراء من الشعور البارد لتكييف الهواء الذي فوقي.
حملتني قدماي إلى غرفتي دون عناء البحث عن جيانا مع العلم أنها في تدريبها،سقطت على المرتبة وسمعت على الفور تقريباً هدير في معدتي من الجوع قبل أن أتيحت لي الفرصة للنهوض وإشباع رغباتي الشديدة، رن هاتفي وواصلت إليه على منضدتي وأقبل المكالمة دون النظر إلى الاسم المعروض.
"مرحباً؟"
قلت،وضع الهاتف على مكبر الصوت وخلع ملابسي لأتحول إلى شيء أكثر راحة.
"آري،مرحباً"
كان صوت ماريتا عالي النبرة من الطرف الآخر،تراجعت إلى الداخل وتدحرجت عيني.
"مرحباً سيدة جيون،هل كل شيء على ما يرام؟"
سألت،لا أهتم في أقل تخيلت شفتيها الحمراء تتجعدان وهي تفكر في ما أتصلت بي من أجله.
