[SEXUAL CONTENT +18]
حينَ يقع رجل إيطالـي نصف كوري يبلغ مـن العمر 40 عاماً في فخ فتاة تبلغُ مـن العمر 19 عاماً تقوم بـرعاية أطفاله.
-جيون جونغكوك
-آري
أدعموا الرواية✨🤍.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الفصل الحادي عشر|كسر قلبي كلماته، ومسحت دمعة قبل أن أبدأ بالبكاء أمامه. ______________
"جونغكوك!!"
نادت مرة أخرى شكرت لأننا قررنا أن نتحرك حول القارب ولم نكن في المكان الذي يمكن لماريتا رؤيتنا فيه لقد أغرقتني.
بقبلة آخرى من جيون سبح بعيداً عني أخذت هذا كإشارة لي للذهاب في الاتجاه المعاكس والصعود إلى القارب بأسرع ما يمكن وبصورة غير ملحوظة.
"ماذا كنتم تفعلون؟"
أسمعها تسأل بريبة مبطنة بصوتها.
"سبحت قليلاً بعد أن غادر الأطفال"
أبتسمت ابتسامة على شفتي حول السرعة التي تمكن بها من التوصل إلى كذبة.
"أين آري!!"
بالطبع ستطلب ذلك في قبل أن يرد جيون أغلقت باب الحمام وسرت باتجاههم،كما لو كنت هناك طوال الوقت.
"أنا هنا هل كل شيء بخير!!"
نظرت إلي بشكل مشكوك فيه وابتسامتي لم تتعثر أبداً.
"نعم،حان الوقت للذهاب،لذلك أردت تجمع الجميع"
كانت الرحلة إلى المنزل هادئة جلست مع لوكا ولوجن أحارب الرغبة في النوم بعد اليوم الذي كنت فيه تراجعت عيني عندما لمحت جيون وهو يمسك بيدي ماريتا في المقعد الأمامي الأحمق فكري بعقلانية آري ربما مجبر على ذلك.
تنهدت وأغمضت عيني متكئة على النافذة وأغمض عيناي.
"آري"
شعرت بيد على كتفي وفتحت عيني واحدة،وبلغت ذروتي في الأبله الذي قرر إيقاظي من قيلولتي المجيدة،ابتسم جيون ونظرت إلى محيطي ولاحظت أننا وصلنا إلى منزلي قمت بمد أطرافي ولاخظت السيارة الفارغة وتجولت في ذهني لكنني قررت عدم الانتهاء من ذلك.
"نحن هنا،هيا"
نزلت من السيارة وقادني إلى منزلي واقفة عند الباب عندما دخلت نظرت إليه بابتسامة.
