طلعنا
الطريق جان طويل بس طيبه لأنو جو طيب لولو نامت بحضني وصلنا وجانت قريه بس شون قريه حرفيا تجنن عبالك قريات يلي بتركيا حسيت عيوني صارو يطلعون قلوب شفت اراضي التركيا على الواقع ههههه نصدمت بجمالها وابوي ما خبر يسأل على المكان معقوله يندل ؟؟
محمود:كعدي لولو مضل شي نصل
_تمام
كعدت لولو عدلت ملابسها بستها بخدها وخليتها بحضنيمشينا مسافه ووصلنا جان بيت كبيرر وبساتين يمهم دكينا الباب استقبلتنا الحجيه اني تايهه بجمال البيت وفتنا بل بدايه حديقتين صغار وحده جايه على
جهه اليسار وحده على جهه اليمين وبنص حوش نفوت بي للبيت اول مفتنا جان الكل منجمع بل استقبال بس مكو احد صغير الكل كبار صاحت الحجيه ميسس
فاتت بنيه سمراء حادة الملامح ،جميلة،ابتسامتها جذابة
_بنيتي دليهم على غرفتهم جايين من طريق طويل وهم تعبانين
بس من حجت قصدت اني ولولو
طلعنا وجانت غرفه نضيفه كلشش
ميس: هاي الغرفه ارتاحو واذا احتاجيتي شي اني جوا
_تمام
طلعت بدلت ال لولو ملابس ترتاح بيهم ونومتها تعبت من الطريق دائماً هيج هيانزلت جوه عرفت صعدونا حتى منسمع حجيهم تقصدت انزل جوا واكعد يمهم فتت لل استقبال ولد يوزع جاي
كعدت عبر الدور وصل ليه_ما اشرب
تكلم الولد وكال: ليش اشربي
رديت ميعجبني
تكلمت الحجيه :- طالعه عليه
استغربت اخذ الصينيه وكعد
احمد: هلا بيكم نورتونا
محمود:من بعد نورك
تقربت امي شاورتني وكالت وين لولو
_فوك نايمه
_شون تعوفيها وحدها اطلعي جيبيها
_اعرفكم حتى تطلعوني اني اريد اسمع كلشياني وامي كلو نحجي بصوت ناصي بس الانضار علينا سكتنا بدت تحجي الحجيه
_احنا نريد نفتح صفحه جديده وياكم وننسى الماضي وما نذكرو ابد الدنيا متسوه نضل متزاعلين
شيماء: اذيتكم لنا وتريدون ننسى كلشي ونصالحكم
الحجيه: شكد ما نتأسف للكم مراح يفيد لأن الاسف ميفيد بس احنا تندمنا
-طول عمري ما انسا اذيتكم ليا ولحد هسا اني ما حاجيه لبناتي حتا ليكرهوكم
- ميعرفون السبب
-ولحد هسه
- ان شاء الله نصالح وميضل حقد بينا
معرف ليش حسيتهم من صدك رايدين يفتحون صفحه جديده الحجيه متندمه بس تعبانه ،يزين ايدها محبس فضي بي خرزه خضره
انتبهت عليها والضاهر الكل يسمع كلامها من حجت الكل ساكتين محد تكلم ولا كلمهمحمود-العمر خلص واحنا هم منريد نضل متزاعلين وياكم ماضي وراح
شيماء:على موتي انسى اذيتكم الي

أنت تقرأ
ضاهرة الضلام
ChickLitلا تحكُم على الأخرين بما لا تُحب أن يَحكموا بهِ عَليك، فما تَحكُم بهِ على الأخرين سوفَ يُحكم بهِ عليك : كما إن الطريقة التي تُعامل بهآ الأخرين سَيتم معاملتُك بِمثلهآ .