فَوت ، كومنتز
آنجوي🩶
________يضَع جونغكوك جبينهُ على جبين الأكبَر وهمس :
" انا لا احب رؤيه أحد يقترب منكَ سواي "بَقى تاي صَامت لـ يحركَ جونغكوك انفهُ بخفه على انف الأًخر مداعباً اياه وهمَس : " لما وافقَتَ علَى الخَروج معهُ ؟ "
أبتلّع الأَصغر : " لَما عَلي ان أجيبكَ؟ ما شأنكَ خرجتُ معهُ وأن لَم اخرجَ؟ لما تسأل!! " ، نَظر جونغكوك داخل عيناهُ : " ألم اخبركَ انكَ شأني لا احد يستطيع الاقترابَ منكَ سَواي؟ "
رمشَ الأزرقَ لـ يهمسَ جونغكوك :" هل سَتواعدهُ ؟ هل تحبه وتحب الخروج معه!! هل يعجبكَ؟ "
أستغَربَ تاي من أسأله الأخر ما الذي يَحصل لهُ فقط يصبح هكذا عندما يَقتربَ مَن ألبَرت !
لـ يُجيبهُ : " ان كنتَ أحبهُ وان كنتّ معجَب بهِ واخرج معهُ ماذا بهذا فَهي حريتي الشَخصيه !! "
" لا تفعَل لا اريدَ ذلكَ " همسَ جونغكوك بـ ألمٍ لـ يعقد تاي حاجبيه : " لما هذا ؟ لما لا تُريد !! "
امسكَ جونغكوك يَد تاي واضعاً اياها على قلبهُ : " هو لا يُريد تاي حسناً لا تفعل قلبَي يَشتعَلَ ارفضهُ وَابتعَد عنهُ "
تصنَمَ الأَصغرَ بـ مكانهُ فَهوَ أيقنَ ان جونغكوك يحبهُ بل واقع لهُ ام أنه
يتلاعَب بهِ ، بوزَ تاي شفتيهِ لـ يُفكر قليلاً فهو غيّر رأيهُ وقرر ان جونغكوك يتلاعَب بهِ..دفعهُ تاي ونزلَ من الرَخام واتجه نَحو الباب : " سـ اواعدهُ وكُف عن التَلاعب ليسَ لكَ شأنٍ بَي "
ارادَ الخروج لكن جونغكوك سحبهُ من يدهُ دافعاً اياه على الحائِط وقالَ بغضبٍ : " لا يُمكنَكَ لن تَفعلها انت لا تحبهُ حتى ، فقط تَغيظني"
" لما اغيظك ؟ جونغكوك هَل انتَ تغار منهُ ! " همسَ تاي بتساؤل بينما الأكبرَ ابتلع بتوتر : " لا اغار فقط انه لعين لا تقتربَ منهُ "
بقى تاي صامت لـ ينحني جونغكوك مُستنشقاً شعرهُ ويحرك انفهُ بخفه على وجنتهُ ونحو شفتيهِ مستنشقاً اياها : " اريدَ ان ارتَوي منها "
قَلب تايهَيونغ ينبض بسرعه كَبيره يشعر بـ الخدر من لمسات جونغكوك اليهِ وكيفَ يحركَ انفهُ على كل تفاصيل وجههُ : " ما هي التي تريد ان ترتوي منها جونغكوك ؟ "
" لا شيء فقط يُمكنكَ الذّهاب " توترَ جونغكوك مبتعداً عنه لـ يخرج تاي بينما يضع يدهُ على قلبهُ الذي ينبضَ بـ عُنفٍ
أنت تقرأ
first dance | vk
Romanceبين خصامَ عائلتهُما تحدثُ قصَه حُب عميقَه بينَ أثنانَ واقعان عميقاً ! " دَعنا نُكرر الرقصهَ الأولى ازرقَ ، دعنَي احاوطَ خصركَ لتتمايلَ داخَل أحضاني ، نمارسَ الحُب سوياً ، اسمع انينكَ وتآوهتكَ بـ اسمَي دعنا نعيَش هذا مُجُددا ونحن واقعان بالحُب ولسنا...