فَوت ، كومنتز
آنجوي🩶🩶.
________" انا سـ اكون زوجهُ "
عندما تحدَث ألبرتَ بهذه الكلماتَ قهقهَ جَونغكوك : " ما هذه الأَحلامَ التَي لديكَ ؟ ، الا تفهَم انه فَتاي ؟ "
أبتسمَ ألبرتَ : " الجميعَ يعلمَ عائله جيَون وَعائَله كَيم أكبرَ الأعداءَ لـ بَعضهَم اذاً كيفَ سـ تكونانَ معاً ؟ لن يحدثَ "
تقدمَ تايهَيونغ منهُ بغضبٍ دافعاً اياه : " ايها اللعينَ وان لَم نكن معاً كمثال وبتأكيد هذا لَن يحدث دعنا نقَل انه حدثَ هلَ سـ اتزوجكَ وأحبكَ ؟ هل حقاً تحلم بهذا انتَ شخصاً مقرفَ انا اكرهكَ بينما هو لا !! "
ابتسمَ جونغكوك مزيلاً شعره المبعثَر عن عيناه وهو يتأملَ ازرقه وكلامهُ لـ يسحبهُ من يدهُ متجها الى مكان ليسَ بهِ أحداً
دفعهُ على الحائط هامساً : " دعنيَ أقبلَ ثغركَ الذيَ اردفَ بذلكَ الكلامَ الجَميل " ، اغمضَ تايهَيونغ عيناه لـ يَقترب جونغكوك دامجاً شفتيهما معاً وتحولت القبله من هادئه ألى صخبَه
أمسكَ جونغكوك يد الأزرقَ مقبلاً اياها بخفه : " لنَ اسمحَ لأحداً ان ياخذكَ منَي انتَ لَي وتخصنَي للأبدَ حَبيبيَ "
احتضنهُ تَايهيَونغ : " أنا حقاً أشعَر بـ الآمانَ معكَ ، لا تبتعَد عَنيَ ابداً ، لا تتركنَي ابقَى مَعي "
الصقَ جونغكوك جَبينَهما : " لا أحدَ يبعدنَي عنكَ ، سـ اختطفكَ ان تطلبَ الأَمرَ ، سـ تبقى داخَل احضانَي "
ابتسمَ تَايهيَونغ بخفه مُحتضناً اياه : " هَل تُحبنيَ الى هذه الدرجه ؟ " ، همهمَ جونغكوك مقبلاً جبينهُ : " لو استطعت التعبيرَ اكثر عن حُبي لكَ لفعلتَ ، أنا احبكَ بل عاشقَ ومُغرَم بكَ "
كانَا يتحدثان ويقبلانَ بَعضهما غيرَ عالَمان عن البَرت الذي ينظرَ بحقدٍ وصورَ كل شيءٍ لـ يخبرَ السَيد كَيم !
...
يخرجَ تَايهيَونغ مع جيمين من فصلهِ لـ يقابلهَم اوليفَر امامَ البابَ : " هَيا ان جَونغكوك ويَونغَي سـ يلعبان مباراه ضد ألبرت وَفريقهُ "
" ماذا ؟ ولَما هذا " سأَل جيمينَ لـ يُجيبهُ : " لا أَعلمَ فقطَ نحن سـ نشاهدَ تعلم ان جونغكوك لن يتركَ البَرت بعدَ الان "
تنهدَ تايهَيونغ لـ يذهبَ ثلاثَتهمَ نحَوَ المَلعَب ، كانَ جونغكوك يلعبَ وتايهيونغ ينظَر لهُ وكل مره يفوز بها يصفقَ لهُ والبرت يحقد اكثَر
أنت تقرأ
first dance | vk
Romanceبين خصامَ عائلتهُما تحدثُ قصَه حُب عميقَه بينَ أثنانَ واقعان عميقاً ! " دَعنا نُكرر الرقصهَ الأولى ازرقَ ، دعنَي احاوطَ خصركَ لتتمايلَ داخَل أحضاني ، نمارسَ الحُب سوياً ، اسمع انينكَ وتآوهتكَ بـ اسمَي دعنا نعيَش هذا مُجُددا ونحن واقعان بالحُب ولسنا...