فَوت ، كومنتز
آنجوي🩶🩶.
________" انا اخافَ من خسارتكَ ايها الأزرقَ "
" خساَرتي ؟ " همسَ تايهَيونغ بينما يتسائَل لـ يُكملَ : " لما سـ تخسرنَي ؟ ، وايضاً جونغكوك انتَ تكرهَني وانا ابادلكَ ماذا يحدثَ ؟ "
حقاً تايهَيونغ لا يَعلم ما الذَي يحدَث جونغكوك داخِل احضانهُ يَبكيَ وعلاقتَهم اصبحتَ في اخر فتره غريبه هو لَم يعتادَ على هذا بل كان يتلقى جميع الكره من جونغكوك الذي لا يتوقفَ عنَ تقديمهُ لهُ..
" ازرَق أنا لا اكرهكَ " همسَ جونغكوك مستقيماً ناظراً داخِل عيون ازرقهُ متاملاً اياها ..
ابتلعَ الأصغَر وقلبهُ اصبحَ ينبضَ بسرعه : " ماذا تَقصَدَ؟ ، كيفَ لا تكرهَني جونغكوك اشرحَ لي ما الذي يحدثَ بيننا في الفتره الاخيرهَ "
اقترَب جونغكوك من تايهَيونغ حاملاً اياه لـ يضعهُ على افخادهُ وهذا جعلَ من الأصغر يشهقَ بصدمه لـ يحشر جونغكوك راسهُ في صدر ازرقهُ ..
بَقى صامت لـ دقائق وبعدها تحدثَ : " لقَد تأكدتُ من ذلكَ في تلكَ الليلَه تايهَيونغ لقد علمتَ انني لا اكرهكَ بل أريدكَ "
" ماذا تَقصَد جونغكوك " اردفّ تايهَيونغ بتوتَر لـ يكورَ جونغكوك وجههُ واضعاً جبينهُ على جبين الأصغّر : " لا اعلَم ما بَي اتبعثَر امامكَ ولا استطيعَ ان اجيبكَ فقطَ لا تسألنَي ارجوكَ "
صمَتَ الأصغَر محاولاً فهمَ سبب نبضاتّ قلبهُ اليسَ يكرهَ جونغكوك لما عندما رآهُ يبكي احتلَ القلَق قلبهُ؟ ، لما يعجبهُ قرب الأكبرَ منهُ ؟
ابتعدَ جونغكوك عن تايهَيونغ لـ يَستلقَي على السَرير وَسحب تايهَيونغ معهُ داخِل احضانهُ محاوطاً خصرهُ وحشرَ نفسهُ معانقاً ملاذهُ الآمن..
بينما تايهَيونغ ابتسمَ بخفه بسبب الشعور الذَي احتلَ معدتهُ وبقَى يفكر هل تحولَ كرَه جونغكوك الى حُب ؟
...
" اوليفَر متى كنتَ سوفَ تَخبرني؟ " اردفَ جاك بغضبٍ وحزنٍ لـ يبتلعَ الاخر بتوتَر هل حبيبهُ عرف كل شيءٍ ، كيفَ ؟
تنهدَ جاك : " لا تسأَل كيفَ علمتَ هذا لانهُ لا يَهم ، لو اخبرتني لما انفصلنا وجعلنا من قلبنا يتألَم !! لم يكن داعٍ لانفصالنا !! "
ادمَعت عين اولَيفَر : " ماذا افعَل جاك ؟ عندما يهددني ابي بانهُ سوفَ يقتلكَ انا ماذا افعل ، انتَ تعلم جيداً انني اكره ان تخدشَ خدشاً واحداً "
أنت تقرأ
first dance | vk
Romanceبين خصامَ عائلتهُما تحدثُ قصَه حُب عميقَه بينَ أثنانَ واقعان عميقاً ! " دَعنا نُكرر الرقصهَ الأولى ازرقَ ، دعنَي احاوطَ خصركَ لتتمايلَ داخَل أحضاني ، نمارسَ الحُب سوياً ، اسمع انينكَ وتآوهتكَ بـ اسمَي دعنا نعيَش هذا مُجُددا ونحن واقعان بالحُب ولسنا...