مرن الشهــور ولكم الأحداث اللي صارت بعد مرور سنــة كاملة :::
بو حمـد قام بالسلامة من الغيبوبة وفآآآجـأ الكل بأن طيبة ظهرت مب ميته بس هوه حطاها في مستشفى الأمراض العقلية طبعاً سميرة خططت لهذا الشي وطبعاً خوات طيبه وبنـاتها طارن من الفرحـه وسعادتهن ما تنوصف ، أما بالنسبة لسميرة فطلقها بو حمـد و أنوار و أبرار ودنها مستشفى الأمراض العقليه وهذا جزآ الظالم وقوم أنوار وأبرار صارن بنات ضايعات صايعات نتيجة الرفقة السيئة..
سعاد تزوجت سلطان وصار عندهم [ عبدالله ] و منيرة تزوجت عبدالعزيز وصارت عندها [ رغد ] ، حمد تزوج غالية ، و أفنان تزوجت سعيد ، وبدور خذاها أحمد ، و رهوف خذآها ولد عمها جآسم ، وأشجآن خذآها رشود ، وكلهم ينتظرون قدوم المولود الجديــد ..
أما بالنسبـة لحميـد وريم فهم عايشين حياه و لا أروع في ظل وجود البنت الدلوعه [ مناير ] و ألحين ريم حامل مرة ثانيـة بولد ..
،.،.،.،.،.،.،.،.،.،.،.،.،.نبدآ بســـم الله صوب بيت بو عبـدالعزيز ::
الصآلة ::
أم عبدالعزيز : زيـود وينهم خوآنك ؟
زيآد : بعد وينهم ؟! عنـد حريمهـم [ وتم يضحك وأم سلطآن ما قدرت تقآوم وضحكت]
يلآآآ انسيــر عندهم ..
جنـآح { عبـدالعزيز و منيـــرة } ::
عبدالعزيز : رغـوده تعآآلي بآآباتي
رغوده قآعده : ابه ابــه
منيرة : بس ابـه ، و اممه ؟!
عبدالعزيز : مـآ ترومين رغـوده تحبني أنا وبس
منيرة : و يه فديتهآ ما تبصر عن مآمآتها صح ؟!
رغوده تمت تضحـك
عبدالعزيز يحـط ايده على منـور : الله لا يحرمني منكــم
منيرة : ولآ منـك
،،جنـآح { أحمــد و بدور } ::
بدور : أحمـد أبآ أكلمـك بموضوع
أحمد : آآمرري
بدور : أحمد سوري ، يعني أنـآ ما أريد اييب عيـآل أحيــن
أحمد انننصدددم : ليــــش ؟
بدور : أنا للحين أدرس أحمد ، بعدين بيستوي لي نفس ريومه بتلعوز
أحمد : خلآص عيوني مدآآم جيـه
بدور : أكرر أسفي أحمـد
أحمد : معآج حق بدروه ، أنآ أبآ عيآلنا يفتخرون فينا
بدور :] أحب اللي يفهمني
أحمد : أعيبــج آنـآآ
..نظهـر من هنيـه ، وانسير بيت بو جـآسم ::
{ جنـآح جـآسم و رهـف } ::
رهف صآرت بنت حبـوبة و درت صفآت الغرور ..
جآسم : لا اتعبين عمرج رهآفي انزين
رهف ايدها عى بطنها لا تخآف علي ، بس مآ وصيـك على الأغرآض ترآه قرب موعد ولآدتي
جآسم : هيه إن شآآء الله من عيوني
رهف : انزين ودنـي بيت هلي
جآسم : إن شآآء الله ، بس إنتي ألحين نزلي عند الأهـل
رهف : إن شاء الله
...بيت بوحمـد \ الصـآلة ::
طيبة : الله يخليك يا بوحمد رجع سميرة البيت ، ردهآ يا بوحمد
بوحمد : مستحيـل ، مستحيل هآآي اللي خربت حيآتي هيه وبناتها
طيبة : وعلآوي فديته أكيد ما يصبر عن أمه ، بوحمد أرجوك لا تردني
بوحمد : بعد اللي سوته فيج جيه تقولين عنهآ
طيبة : المسآمح كريم يـآ بوحمد ، وأنوآر وأبرآر بخلي ريومه وبدروه يقعدن يكلمنهن صدقني و بيصيرون أحسن والله ، أصلاً هن ندآمآنآت ألحين ، خلنآ نصير عآيلة وحدة أرجـوووك يآ بوحمد
بو حمد سآآكت
ودخلن أنوآر وأبـرآر يصيحن عند ريول أبوهن ،،
أنوآر + أبرار : يبــه أرجووووك سآمحنآ يبــه ، أرجوووك ..
بوحمد : سيرن عني سودتن ويهي جدآآم العرب
أنوآر : يبه وعـد ما نعيد هالشي
أبرآر : يبـه جربنآ ولو مره
و بعـد طول اقنآع ،، بوحمـد دمعت عينـه ورضآ عليهن .. الله يطول بعمرك يا بوحمـد ،،
أنت تقرأ
غلـآآ روحي من غلـآآهـآ ؛ ريم الغـلـآآ عيوني فدآآهـآآ
General Fiction؛ ريم الغـلـآآ عيوني فداها للكاتبة (شذا الورود ) تحكـي قصة بنتيـن عـآشن في ظلمـ أبوهـن بعد وفـآة أمهن " طيبـة " ، وكـآنت أعمآرهن مب فوق الـ 10 سنوآت و الوآلدة توفـت في حآدث سيـآرة ، لكن خلآآل حيـآة أمهن تزوج أبوهـن من سميرة و يـآبت له ولدين و بنتين...