" جونغكوك... الفطور سيحترق "
ابتعد عنها بإنزعاج على تذكرها لمحاولة أبعاده عنها
" اجلسي ، الفطور جاهز "
نبس ببرود يضع الطعام على على الطاولة ، اردفت بصوت خفيض
" هل لديه انفصام في الشخصية ام ماذا ؟ "تناول الإفطار تحت صمت هو ثالثهما ، اولصلها إلى الجامعة ذاهبا الى عمله
انتهى الدوام وهاهي للأن تنتظر ، من يقلها من الجامعة ، حملت هاتفها تتصل على المدعو زوجها أنه لا يرد مرة . اثنتين ثلاث ، واخيرا
" سيد جيون اين انت انا انتظرك أمام الجامعة منذ ساعة ، لماذا لم تأتي لتقلني "
نبست بإنفعال
" ماذا امازلتي أمام الجامعة ، انتظري انا قادم عزيزتي "
أغلقت الخط في وجهه ، انا من يحق له السؤال هنا لا هو ،
وهاهي بعد لحظات توقفت سيارته السوداء أمامها دلفت ببرود تصفع باب السيارة بقوة ، ناظرها الآخر بإستغراب" مابكي "
سأل يمسك أناملها يلاطفها بإبهامه ، نفضت يده تعقدها إلى صدرها" اريد الذهاب الى المنزل ، اسرع قليلا "
مرر لسانه على باطن خده كمحاولة لكبح غضبه من بروده معها امسك عنقها يقربها له يفرض سيطرته
" لا تتجاهليني يا صغيرة ، انا لست صديقا لكي في الجامعة حتى تتعاملي معي بأريحية إلزمي حدودك معي "
ضغط على عنقها يرص على أسنانه بغضب" اتركني انت تولمني "
خفف قبضته على عنقها قائلا يبرود
" إذن اجيبي ، مابك "
امسك معصمه تحاول ابعاد يده عنها" هل تسأل من كل وعيك ! لقد تركتني انتظر أمام الجامعة لمدة ساعة كاملة ، وايضا اتصل بك ولا ترد ، ما هذا ،كنت على الأقل ارسل لي سائقا "
نزعت يدها عنه تنبس بإنفعال ، لانت ملامحه على كلامها هي محقة لم يتذكرها اصلا
" اسف لقد كنت مشغولا جدا في العمل "
لانت ملامحها لأسفه لها نظرت له تبتسم بلطف
" لا بأس المهم لقد اتيت !"
توقفت السيارة أمام القصر دلف السيد جيون اولا وتتبعه الأخرى

أنت تقرأ
العذراء و زعيم المافيا
Randomيبدأ كل شئ حين تتزوج ساندرا من زعيم مافيا يهابه الجميع ، ببروده وجبروته ، لا تعلم أنه مهوسها منذ الطفولة ، على صفقة عملية والدها سأقتل الجميع فدأء حبك سآندرا قالت ساندرا بينما يدفع داخلها جون اريد المزيد انا وشيكة