العذراء و زعيم المافيا

part| 22 |

سأتعبك جدا عذرائي ، فأنا أعشق التملك.....

•••

وبحركة سريعة اعتليته وجلست فوق انتصابه بمكر ، الندى يتقاطر من أنوثتي المبتلة وما يزيد العالي انتصابه الذي يتوسطها ، نظرت إليه بخمول فقال

عذرائي مشاغبة هذا اليوم

نطق بصوت مبحوح اكل قلبي ، عضضت على شفتي بخفة وانحنيت إلى وجهه ، تشنجت ملامحه لأن حركتي على انتصابه أثارته وهذا ما أريده ، فكه يبرز دلالة على ضغطه عليه كي لا يتأوه داعبت يدي صدره بخمول ومع كل لمسة تتشنج عضلاته على يدي وقلت أنفاسنا المختلطة تلامس انوفنا من قربنا الخطير وقلت بدلال

لقد غبت عني ليومين ونصف ، أشتاقت عذرائك إلى المشاغبة معك قليلا

ابتسم بخفة وأحسست بيده على صدري يضغط عليه عضضت شفتي بقوة كي اكتم صوتي بينما اتحرك بخفة على انتصابه وقال

شياطين تتجول في وجهك الملائكي هذا

تجاهلت الرد عليه ونزلت قبلاتي الجامحة إلى عنقه رغم أنه لا يتأوه لكن ضغطه على صدري وموخرتي كلما طبعت قبلة يصف مدى تبعثره إمتصصت عنقه بإغراء ويدي على عنقه واخرى أداعب صدره ، أما هو فيده على صدري يضغط انزلها إلى مؤخرتي وشرع يحركني بخفة على المتصلين اسفلي وقال بخمول

لا تعلمين كم ارغب بدخولك من جميع منافذ جسدك

اطلقت أنين خفيضا حالما ضغط أنوثتي بقضيبه وقلت

رغم أن هذا لا يحدث معنا كثيرا ألا تلاحظ

أجل شفتيه من اذني إلى حافة كتفي يطبع قبلا حارة عليها ، لمساته على جسدي تحرقني وتلامس مناطقنا كلما تحركت تزيدنا اهتياجا

اريدك عذرائي ، الا ترين كم تحملت لذلك ، انا لا المسك بقذارة مطلقاً ، انا احاول ان اتمسك بنفسي معك ، رغم جسدك المثير ، وملابسك المكشوفة دائما لكنني اصبر كي لا افعل شيئا لا تحبينه اريد كامل رضاك

انزلت رأسي بتردد لانه محق ، لم يلمسني هكذا من قبل إلى مرة أو مرتين ، أنه محافظ على ذلك لأجلي لكنني مترددة قلت بصوت منخفض

لست جاهزة لذلك بعد

اريد البكاء لانه انتظرني كل هذا الوقت ، وها أنا أؤجل ذلك لكن ماذا افعل طال صمته مازاد رغبتي بالبكاء لكنه امسك ذقني وقال بحنان

ارفعي راسك صغيرتي

عيناي تلمعان لأنني على وشك البكاء ، وضع يده على خدي ولاطفه بإبهامه والاخرين ارجع خصل شعري خلف اذني ، لمساته تجعلني اشعر بالنعاس