العذراء و زعيم المافيا

part| 40 |

تحت سقف واحد تجتمع به مختلف المشاعر لندنس حبنا على سرير واحد بدماء عذريتي وسنين حبك.....

تحذير :
الفصل يحتوي على انحراف وكلماته قذرة قد لا تناسب البعض مع العلم انني لم ادخل في التفاصيل وما طولت العلاقة ، اذا كانت غير لا ئقة لك لا تقرأ اخرج بإحترام احبكم ، صوتو بليز

•••

شعرك الطويل الغرابي يثيرني بشدة

ابتسم بجانبة يستشعر لمساتها تتخلل خصلاته الحريرية الطويلة ، اعينها الناعسة تمنح لكل من يراها افكار ذات منحنى مثيرا

اعاد الصاق شفتيه على خاصتها لتبادله بكل حب يمتص شفتها السفلي بكل سرعة ، احكمت هي تجذبه من مؤخرة رأسه نحوها تتعمق في القبلة تحاول مجارات سرعته يغير الزاوية كلما شعر بالملل من الزاوية السابقة

يديه تعتصر فخذيها يلصقها اكثر بإنتصابه يجعلها تإن من حين الى آخر وسط قبلته الفرنسية بإثارة ،
يمتص لسانها برغبة و شفتها يقضمها بين أسنانه ، تتحسس صدره الصلب فوق الملابس تستشعر نبض قلبه الذي يدق بسرعة

ابتعد عنها بعد ثوان يتركها لاخذ انفاسها رمقته بوعي مسلوب كما يفعل هو ، ترى داخل اعينه التردد هل يكمل ما بدئه ام يتركها على راحتها

اصدرت انينا انثويا قبل أن تقترب بقبلاتها الى خده اغمض اعينه يستشعر انفاسها الساخنة وقبلاتها الرطبة على بشرته يلفض تنهيدة ارهاق من أفعال صغيرته

نزلت بقبلاتها السطحية الى عنقه وتحولت الى اخرى حارة بعدما امتصت عنقه بإثارة جعلت رعشة تسرى في جسد الذي يجعلها ولا ينفك على اعتصار فخذيها

شفتاك النعيم وما تحدث بداخلي كله جحيم

لكنه تاوه بخشونه حينما امتصت شحمة اذنه وبيدها الأخرى تتحسس جانب عنقه بحرارة ، تاوهت بجانب اذنه حينما بدأ يحركها على انتصابه بخفة

اتجهت خطواته نحو السرير بثبات ، لكنها اوقفته بهمسها الانثوية بجانب اذنه

دعني استشعرك بداخلي لاول مرة لنا اليوم

كان يستوعب لثوان انها تعطيه الاشارة ليفقدها عذريتها الليلة ، تخبره بكل حرارة انها تريده هذه الليلة ، هي تسلم نفسها له هذه الليلة لكي لا يفسد رغباته اكثر ويترك نفسه لها بإسم الحب

ابتعدت عنه بعد كلامها تنضر الى اعينه الخاملة ، لكنه انزلها بهدوء عن خصره لتبسط اقدامها وتصبح واقفة امامه لا يريدون فصل اتصال اعينهم
استغربت من فعلته لكنها لم تقل شيئا حتى رفع يديه ليتلمس وجنتها يحب بعيدا عن الرغبة التي تلتهمه خاطبها بكل اهتمام