Part| 39 |

2.5K 80 33
                                    

كيف يبقى لي نفس و كل جمالك سيكون بإسمي، جيون ساندرا...

•••

فتنتك ستأخذنا الى متعة بينما ادفع داخلك

شهقت بدهشة من كلامه واعتلى الاحراج وجهها، تقضم شفتها السفلية بخجل من كلامه تستدير تعطيه بضهرها تبتعد تحت ابتسامته الفاتنة

لم تشعر حتى جذبها من خصرها يديرها اليه ألصق جسدها على خاصته اقترب اكثر من منها يضع جبينه على خاصتها، وضعت يدها على صدره ثم ابتسمت على شكله

اعينه الناعسة تنتقل بين شفتيها و اعينها برغبة، انزل شفتيه يمررها على خدها جعلها تأغذذ نفسا عميقا، قربه المهلك بالنسبة لها يجعلها تفقد وعيها

انزل شفتيه بسطحية ووضع قبلة على طرف شفتها تزامنا وضغطه على خصرها جعلها تفتح شفتيها لتأخذ أنفاسها المفقودة من خاصته

ابتسم بخفة على شكله ينزل يده الى فخذها يتلمسه صعودا ونزولا، رفعت يديها من صدره تتلمسه الى عنقه تقربه اكثر طبع قبلات حارة على طول عنقها جعل رعشة تسري في جسدها، يده التي تقترب من انوثتها ثم تبتعد تريد ان تتلمس نفسها من كتلة الحرارة التي اجتاحت جسدها

اللعنة على شكلك وانت مسلوبة الوعي بين ذراعاي

قربت خصرها من انتصابه تريد ان تحتك انوثتها بإنتصابه، تأوهت بأنثوية على اثر ذلك الحتكاك بينهم

قضم شفته بإغراء يضغط على فخذها جعلها تإن بمتعة، يده على فخذها تقترب ببطء ثم تبتعد  تنتظر اللحضة التي سيلمسها بها هناك، الاثارة تجتاح كامل جسدها

إلمسني جون

اطلقت امرها بجرأة تنظر اليه بأعين تملئها الرغبة، اضلمت عيناه على اثر كلامها يميل برأسه يأخذ سفليتها يمتصها برغبة

اين تريدين مني ان ألمسك؟

ارجعها من خصرها الى الخلف قليلا قبل ان يجذبها لترتطم انوثتها بإنتصابه جعل سلسلة من الرعشات اسفلها، تآوه كلاهم بمتعة، قطرات الندى تشعر بنفسها مبللة في الاسفل من الاثارة

حينما اشتد ايقاع النبض اسفلها نست خجلها تغرس رأسها داخل عنقه بعذاب

المسني بالأسفل

ابتسم بجانبية يمرر كفه الى باطن فخذها جعلها تغمض اعينها بمتعة، بسط طول كفه على انوثتها جعل نفسها ينقطع تمسك بشعره من الخلف بخفة

العذراء و زعيم المافيا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن